medicalirishcannabis.info
الخلايا العدلة (العدلات): أساسية لمقاومة الجراثيم والفطريات. الخلايا القاعدية: تُنبِّه هذه الكريات الجسم لوجود عدوى، من طريق إفراز مواد كيميائية في مجرى الدم، خاصةً في حالات الحساسية. الحمضات: تُعَد هذه الكريات مسؤولةً عن تدمير الطفيليات والخلايا السرطانية، إضافةً إلى كونها جزءًا من استجابة الحساسية. الخلايا الوحيدة (الوحيدات): تُعَد هذه الكريات مسؤولةً عن مهاجمة الجراثيم التي تدخل إلى الجسم وتدميرها، وتستطيع الانتقال إلى الأعضاء الأخرى (كالطحال أو الكبد أو الرئتين أو نقي العظم) عند الحاجة، حيث تتحول إلى خلايا تُسمى الخلايا البالعة (البالعات). تتميز الخلايا البالعة بأداء العديد من الوظائف، مثل إزالة الأنسجة الميتة أو المتأذية، وتدمير الخلايا السرطانية، وتنظيم الاستجابة المناعية. أسباب كثرة كريات الدم البيضاء: يُعرَف ارتفاع تعداد الكريات البيضاء بكثرة الكريات البيض، ويحدث استجابةً لإحدى الحالات التالية: العدوى (مثل السعال الديكي أو السل). التثبيط المناعي. العلاج ببعض الأدوية، كالستيرويدات القشرية. الاضطرابات المناعية أو اضطراب نقي العظم. بعض أنواع السرطان، كابيضاض الدم اللمفاوي الحاد أو المزمن.
حيث إن تلك الاضطرابات تكون مسئولة عن الإصابة ببعض أمراض المناعة الذاتية. وتلك الأمراض يكون من شانها أن تسبب ارتفاع في معدل كرات الدم البيضاء في الجسم. ومن أشهر تلك الأمراض هو مرض الدراق الجحوظي وكرونز. تناول بعض الأدوية كما أن تناول بعض الأدوية يكون من شأنه أن يؤدي إلى ارتفاع معدل كريات الدم البيضاء. ومن أشهر تلك الأدوية هو دواء الأسبرين والأدوية التي تساعد على خفض حرارة الجسم. بالإضافة لدواء الهيبارين وغيرها من أنواع الأدوية التي تعمل على تحسين إنتاج كرات الدم. ممارسة التمارين الرياضية كما أن ممارسة الرياضة هي واحدة من الأمور التي يلجأ إليها الكثيرون والتي لها الكثير من الفوائد المختلفة للجسم كما أن الرياضة من دورها أن تقوم بتعزيز عمل الجهاز المناعي، وبالتالي زيادة معدل كرات الدم البيضاء. وتختلف النسبة الخاصة بارتفاع معدل كرات الدم الناتج عن ممارسة التمارين الرياضية وذلك على حسب المدة التي يتم فيها الممارسة وكذلك حسب شدتها. وفي حالة الامتناع عن ممارسة الرياضة الشاقة لفترة يعود الجسم إلى وضعه الطبيعي وتعود نسبة الكريات المرتفعة إلى وضعها الأصلي الذي كانت عليه. الإصابة باللوكيميا تعتبر الإصابة باللوكيميا أو ابيضاض الدم هي واحدة من بين الحالات المرضية التي تسبب ارتفاع في معدل كرات الدم البيضاء.
كريات الدم البيضاء تعتبر كريات الدم البيضاء إحدى الخلايا الرئيسيّة الموجودة في الدّم، والتي يؤدي الخلل فيها إلى حدوث العديد من المشاكل، حيث تكمن مهمّتها الرئيسيّة في الدفاع عن الجسم ضد الأجسام الضارّة التي تدخله، فتعتبر كريات الدّم البيضاء أحد خطوط الدفاع والمناعة الرئيسية في الجسم. توجد العديد من أشكال وأنواع خلايا الدّم البيضاء، وكل منها تؤدّي وظيفة معيّنة في المناعة، ويتم إنتاجها جميعاً من نفس الخلية الجذعية الموجودة في نخاع العظم. كريات الدم البيضاء تفتقر للهيموجلوبين، ولديها نواة، وهي قادرة على الحركة وتغيّر شكلها، وتدافع عن الجسم ضد العدوى والمرض، حيث تقوم بإزالة المواد الغريبة والحطام الخلوي، وتقوم بتدمير العوامل المعدية والخلايا السرطانية، عن طريق البلعمة، أو إنتاج الأجسام المضادة، أو إفراز المواد الكيميائيّة القاتلة. عدد كريات الدّم البيضاء في الوضع الطبيعي في الجسم لا يزيد عن 1% في الدّم عند البالغين، ويبلغ تعدادها بين 4500 و 11, 000 لكل ملليمتر مكعب من الدم، وتحدث تقلبات في عدد الخلايا البيضاء خلال النهار، حيث يقل عددها أثناء الراحة ويزيد أثناء ممارسة الرياضة، وتقسم الكريات إلى خمسة أنواع رئيسيّة وهي: العَدلات، والحمضات، والقعدات، والوحيدات، واللمفاويات.
الإصابة بالعدوى: تؤدي الإصابة بأحد أنواع البكتيريا والفيروسات الممرضة إلى تحفيز إنتاج خلايا الدم البيضاء في نخاع العظم، وفي حال تسبب العدوى بالتهاب في أحد أجزاء الجسم يؤدي ذلك إلى تحفيز إنتاج المزيد من الخلايا البيضاء أيضًا. التدخين وداء الانسداد الرئوي المزمن: من الشائع أن يعاني العديد من الأشخاص المدخنين من الإصابة بداء الانسداد الرئوي المزمن (بالإنجليزية: Chronic Obstructive Pulmonary Disease) واختصارًا COPD، وقد ينجم هذا الداء عن أسباب أخرى، وبشكل عام يتمثل بحدوث مشاكل صحية مزمنة تعيق التدفق الطبيعي للهواء عبر الرئتين، وعادة ما يشمل ذلك: التهاب القصبات المزمن (بالإنجليزية: Chronic bronchitis) والنفاخ الرئوي (بالإنجليزية: Emphysema)، ونتيجة الالتهاب الذي يحصل في المسالك الهوائية والرئتين يزداد إنتاج كريات الدم البيضاء لمحاربة الالتهاب. ابيضاض الدم أو اللوكيميا: (بالإنجليزية: Leukemia) تؤدي الإصابة باللوكيميا، وهو أحد أنواع سرطان الدم، إلى إنتاج كمية كبيرة من خلايا الدم البيضاء، إلّا أنّ هذه الخلايا غير قادرة على أداء وظيفتها على الوجه الصحيح، مما يؤدي إلى ارتفاع خطر الإصابة بالعدوى لدى الأشخاص المصابين بالمرض.
[13] الأمراض الالتهابية وأمراض المناعة الذاتية كالتهاب المفاصل الروماتويدي (بالإنجليزية: Rheumatoid arthritis). [14] بعض الأدوية كالكورتيكوستيرويد. [14] اللوكيميا النخاعية (بالإنجليزية: Myelocytic leukemia). [14] الخلايا القاعدية قد يرتفع معدل الخلايا القاعدية لدى الأشخاص الذين عانوا في السابق من قصور الدرقية، [5] بالإضافة إلى مجموعة من الأسباب الأخرى نذكر منها ما يأتي: [13] بعد إجراء عملية استصال الطحال (بالإنجليزية: Splenectomy). ردات الفعل التحسسية. جدري الماء (بالإنجليزية: Chickenpox). ابيضاض الدم النقوي المزمن (بالإنجليزية: Chronic myelogenous leukemia). مرض تكاثري نخاعي. الداء الوعائي الكولاجيني (بالإنجليزية: Collagen vascular disease) وهو نوع من سرطان نخاع العظم. الخلايا الحمضية قد تؤدي الإصابة بمرض الربو (بالإنجليزية: Asthma) إلى ارتفاع معدل الخلايا الحمضية، [5] بالإضافة إلى عدد من الأسباب الأخرى نذكر منها ما يأتي: [8] أمراض السرطان. مرض أديسون (بالإنجليزية: Addison's disease). ابيضاض الدم النقوي المزمن. الداء الوعائي الكولاجيني. متلازمة فرط اليوزينيات (بالإنجليزية: Hypereosinophilic syndrome).