medicalirishcannabis.info
رسم سياسات دولية تفرض عقوبات صارمة على مرتكبي جرائم الإنترنت إذ يستلزم التدخل الحكومي والدولي نظراً للخطورة الجسيمة للأمر. الاعتماد على أساليب وتقنيات متطوّرة للتمكن من الكشف عن هوية مرتكب الجريمة والاستدلال عليه بأقل وقت ممكن. توعية الأفراد ونصحهم لماهية الجرائم الإلكترونية وكل ما يترتب عليها من مخاطر. الحرص على الحفاظ على سرية المعلومات الخاصة بالعناوين الإلكترونية كالحسابات البنكية، والبطاقات الائتمانيّة وغيرها. عدم الكشف عن كلمة السر نهائياً وتغييرها بشكل مستمر واختيار كلمات سر صعبة. تجنب تخزين الصور الخاصة بالأفراد على مواقع التواصل الاجتماعي وأجهزة الحاسوب. تجنّب تحميل أي برنامج مجهول المصدر. استمرارية تحديث برامج الحماية الخاصة بأجهزة الحاسوب ومنها ، MCafee, Norton. قانون مكافحة الجرائم الإلكترونية الليبي الجديد: تشريع القمع – SMEX. تأسيس منظمة خاصة لمكافحة الجرائم الإلكترونية والحد منها. المسارعة في الإبلاغ للجهات الأمنية فور التعرض لجريمة إلكترونية. مواكبة التطورات المرتبطة بالجريمة الإلكترونية والحرص على تطوير وسائل مكافحتها. استخدام برمجيات آمنة ونظم تشغيل خالية من الثغرات. الحرص على استخدام كلمات سرية للوصول إلى البرامج الموجودة على جهاز الحاسوب.
رقم مكافحة الجرائم الالكترونية في المغرب يعد من أهم الأرقام المطلوبة في دولة المغرب وهذا بسبب تعرض المغرب جرائم الابتزاز الإلكتروني، حيث إن أكثر الجرائم التي ترتكب في المغرب من الجرائم الالكترونية عن طريق استخدام وسائل التكنولوجية الحديثة والمتطورة، وذلك يرجع إلى العديد من الأسباب المختلفة ومنها قضية الفقر التي تعم المغرب جميعه، وأيضا قضية عدم متابعة الحكومة المغربية للقرصنة التي توجد بشكل ملحوظ جدا في الدولة.
ولذلك السبب يجب دائما الذهاب إلى الحكومة المغربية إذا تعرضت لأي نوع من الابتزاز الإلكتروني لأنها تكون هي الجهة الوحيدة التي تقدر على حل تلك النوع من القضايا. فمن الممكن أيضا أن تصل عقوبة الابتزاز في المغرب إلى الحرمان من المناصب العامة أو بعض الامتيازات الحكومية، كما تعد هذه الجريمة من الجرائم التي تسجل في الأرشيف الخاص بالجاني وتجعله غير مقبول في العديد من الوظائف الحكومية في دولة المغرب. مكافحة الجرائم الالكترونية قطر. فإذا حدث وتعرضت في أخر ثلاث سنوات لابتزاز الكتروني فما عليك سوى الاحتفاظ برسائل التهديد التي تم تهتدي بها وأيضا الاحتفاظ بكافة الأوراق والمستندات التي تثبت كم المبالغ المرسلة إلى الجاني تحت التهديد فكل هذه الأوراق قد يحتاجها فريق العمل الخاص بنا لكي يساعد في القبض على الجاني. مكافحة الابتزاز والتهديد الإلكتروني في المغرب إذا حدث وقد تعرضت لمحاولة ابتزاز الكتروني وكنت ترغب في الوصول إلى حل هذه القضية فلا تقلق فالآن مع هيئة مكافحة الابتزاز والتهديد الالكتروني في المغرب فأنت تستطيع حل كافة القضايا التي تتعلق بالابتزاز وهذا لأننا نمتلك فريق كبير من المحامين الذين يكون لديهم وسائل الخبرة الكافية لحل هذه المشاكل.
يكون التسجيل مطلوباً في النظم القائمة على الجريمة عندما يُدان شخص ما (أو في بعض الولايات القضائية، يُفصل في قضيته باعتباره قاصراً جانحاً، أو غير مذنب بسبب إصابته بالجنون، أو غير مسؤول جنائياً) بإحدى الجرائم المُدرجة التي تستوجب التسجيل، وفي نظام الولايات المتحدة الفدرالي، يتم إدخال الأشخاص المسجلين في برنامج تصنيف اعتماداً على الجريمة المدانين بها، وقد اقتُرحت أنظمة قائمة على الخطر ولكن لم تُطبق حتى بطباعتها. في الولايات المتحدة، تطبق الغالبية العظمى من الولايات سجلات قائمة على الجريمة، تاركةً مستوى الخطر الفعلي للجاني وشدة الجريمة دون تحديد، من جهة أخرى تتعرض الولايات القليلة التي تطبق النظم القائمة على الخطر للضغط من قبل الحكومة الفدرالية للبلاد لتبنّي النظم القائمة على الجريمة بما يتوافق مع قانون آدم والش لحماية الطفل وسلامته، وقد أظهرت الدراسات أن أدوات تقييم الخطر الأكتوراية تتفوق باستمرار على النظام القائم على الجريمة الذي يفرضه القانون الفدرالي، وكنتيجة لذلك، شكك المتخصصون بفعالية السجلات القائمة على الجريمة، وتفيد أدلة موجودة بأن سجلات كهذه إنما تؤدي لنتائج عكسية.
الهند بدأت الهند بتطبيق سجلات مرتكبي الجرائم الجنسية في أيلول/ سبتمبر عام 2018، ويدير المكتب الوطني لسجلات الجرائم هذا السجل، وقد رفع ما يزيد عن 500, 000 مرتكب لجريمة جنسية منذ بداياته على قاعدة بياناته، متضمناً أسماءهم، وعناوينهم، وبصماتهم، الخ.
سجلات مرتكبي الجرائم الجنسية حسب الدولة أستراليا يُعتبر السجل الأسترالي الوطني للجناة على الأطفال نظاماً قائماً على شبكة الإنترنت تستخدمه جميع الولايات القضائية، وتستخدم السلطة المخولة هذا السجل لمراقبة الأشخاص المُدانين بجرائم جنسية بحق أطفال وجرائم محددة أخرى بمجرد أن قضوا عقوبتهم، وذلك لمدة 8 سنوات أو 15 سنة أو طوال ما تبقى من حيواتهم (4 سنوات أو 7 سنوات ونصف بالنسبة للجناة الأحداث)، وفي الأول من آذار/ مارس 2011، بلغ عدد الجناة المسجلين 12, 596 فرداً على امتداد أستراليا. كندا بدأ تطبيق السجل الكندي الوطني لمرتكبي الجرائم الجنسية في الخامس عشر من كانون الأول/ ديسمبر عام 2004، مع إقرار قانون تسجيل معلومات مرتكبي الجرائم الجنسية، وليس لعامة الشعب الحق بالوصول لهذا السجل. منذ عام 2001، تدير مقاطعة أونتاريو سجل مرتكبي الجرائم الجنسية الخاص بها بالتزامن مع السجل الفدرالي، وعلى عكس الأخير الذي يتضمن بند انسحاب إذا استطاع الجاني إقناع القاضي بأنه لا يشكل تهديداً، لا يمتلك سجل أونتاريو بنداً كهذا، وكنتيجة لذلك، يُجبر الأشخاص الذين أُدينوا بجريمة محددة في أي وقت بعد عام 2001، وانتقلوا بعد ذلك لأونتاريو، أن يسجلوا لفترة لا تقل عن 10 سنوات، وتبدأ فترة التسجيل في اليوم الذي ينتقل فيه الجاني السابق لأونتاريو.