medicalirishcannabis.info
مؤكدًا على أن هناك مجموعة من الاستراتيجيات التي يُعتمد عليها في إدارة وتطوير المسار الوظيفي، وهي: التدريب، والترقية، والتدوير الوظيفي، والحوافز، والنقل، والاستقطاب، والإحلال الوظيفي وإعداد القيادات، وتقييم الأداء. وفي ضوء ذلك؛ يشير غريب إلى أن العديد من الدراسات بينت أن المنظمات التي تحسن استثمار أنشطتها في إدارة المسارات الوظيفية، ستحصل على درجات عالية من الرضا الوظيفي والالتزام والولاء.
أسباب التضخم يعتمد ظهور التضخم على الأسباب الآتية: [٦] زيادة الطلب: هو من أكثر الأسباب أهميّة وتأثيراً، والتي تؤدي إلى حدوث التضخم بشكل مستمر؛ إذ تزداد كمية المال مع قلة السلع، والتي يقابلها زيادة في الطلب؛ وقلة في عرض السلع. ارتفاع أسعار التكاليف الإنتاجيّة: وهي التي تؤدي إلى زيادة أسعار المنتجات؛ من أجل محافظة الشركات على تحقيق الأرباح الهامشيّة، وينتج عنها زيادة تكاليف الإنتاج، والأجور، وغيرها من التكاليف الأخرى. الحد من التضخم توجد مجموعة من الوسائل، والطُرق التي تساعد على الحد من التضخم، ومنها: [٧] مواجهة الأسباب المباشرة وغير المباشرة، والتي تؤدّي إلى حدوث التضخّم على نطاق واسع في المجتمعات؛ من خلال استخدام مجموعة من السياسات والوسائل الماليّة ، والنقديّة التي تؤدّي إلى احتواء التضخّم. مجلة التنمية الإدارية يتأثر بالتعلم التنظيمي ويؤثر في درجة الولاء ويحقق الجودة الشاملة المسار الوظيفي..شراكة بين الموظف ومنظمته وقيادته. استغلال كافة الموارد المتاحة (الطاقة الإنتاجيّة)، والتي تساهم في توفير الإنتاج المحلي بأسعار مقبولة، ومناسبة ومن الممكن الاستفادة منه ليغطي نسبة مرتفعة من حاجات السكان. الحرص على تعزيز تحقيق التوازن في سعر صرف العملات، والذي يساهم في الحدّ من إصدار النقود، وزيادة الأسعار بشكل عام. نظريات التضخم اهتم العديد من علماء الاقتصاد في دراسة ظاهرة التضخم، مما دفعهم إلى صياغة مجموعة من النظريات التي تساعد على دراستها، ومن أهمها: النظرية الكميّة تُعرف النظرية الكمية في اللغة الإنجليزيّة بمصطلح (Quantity Theory)؛ وهي من أقدم النظريات التي اهتمت بدراسة التضخم؛ عن طريق تحديد الأسعار بالاعتماد على القيمة الماليّة؛ إذ تفترض كمية محددة من المال؛ والذي يجب أن يحتفظ به الناس، من أجل استخدامه في نفقاتهم اليومية؛ وخصوصاً الثابتة منها، مثل: شراء الأشياء الأساسيّة، ودفع الفواتير الاستهلاكيّة، وغيرها.
ولرفع مستوى التواصل والعلاقات الاجتماعية بين الموظفين؛ يجب على المنظمات وضع أنشطة اجتماعية أثناء وخارج ساعات العمل؛ حتى يتمكن الموظف من تكوين صداقات، ومعرفة وفهم زملائه الآخرين بشكل أفضل. وهذا من شأنه أن يسهم أيضاً في رفع مستوى التعاون والأداء الفردي والجماعي بين الموظفين وبالتالي بناء ثقافة الفريق الواحد. فودافون توقع اتفاقية شراكة مع مجموعة العربي لتقديم خدمات الاتصالات والحلول الرقمية - جريدة حابي. ذكاء عاطفي ويقول د. بدر الضمادي-عضو هيئة التدريس بإدارة الخدمات الصحية بجامعة حائل-"يقضي الموظف أغلب وقته خلال أيام الأسبوع في العمل مع زملائه، وقد يكون هذا الوقت عصيباً ومرهقاً للغاية؛ والسر في ذلك هو علاقات الموظف مع زملائه، لذلك فالعلاقات الإيجابية في بيئة العمل تجعل الموظف يشعر بالراحة والمتعة، بالإضافة إلى أنه ينجز أكثر؛ لأن وقته يقضيه للعمل فقط وليس لحل مشكلات العمل الناشئة من العلاقات غير الجيدة مع الزملاء. ويضيف الضمادي: "السؤال المهم هنا كيف يمكن أن نطور علاقتنا ونحول علاقاتنا غير الجيدة مع بعض زملاء العمل إلى علاقات إيجابية وفعالة؟، وفي هذا الصدد ذكر الموقع التطويري الشهير "مايند تول MIND TOOL" عدة خطوات عملية لتطوير علاقات العمل منها معرفة أن العلاقة الناجحة مع أحد زملاء العمل ناتجة عن معرفة الاحتياج من هذه العلاقة، بمعنى آخر: ماذا أود من زميلي؟ وماذا يود زميلي مني؟ فمعرفة هذه الاحتياجات يساعد الموظف على تلبيتها.
فالموظف يذهب يومياً إلى العمل، ويقضي ساعات طويلة في عمله؛ وبالتالي فإن وجود مشاكل بين المسؤول والموظف، أو بين الموظفين قد يشكل ضغطاً سلبياً على الأفراد. وهذا قد يدعو الموظف للشعور بعدم الرضا والتفكير بالانتقال إلى عمل آخر لهبوط الحالة المعنوية. ويضيف د. القرني: وإذا تزايد هذا الشعور بين الموظفين؛ فإن المنظمة سوف تتأثر سلباً بسبب هبوط الأداء وتسرب الموظفين وعدم القدرة على المحافظة عليهم. شراكة جديدة بين فودافون مصر ومجموعة العربي لتقديم خدمات الاتصالات والحلول الرقمية - اليوم السابع. ولذلك فإن المنظمات التي تدرك تأثير علاقات العمل على رضا الموظف تحرص على تشجيع المرونة الإدارية من خلال تفهم احتياجاتهم الاجتماعية، وتقدير ظروفهم المختلفة لخلق بيئة صحية تساعد على إقامة علاقات إيجابية بين الموظفين لضمان استمراريتهم في بيئة مُرضية ومُنتجة. فالمرونة الإدارية تجعل الموظفين يشعرون بالاحترام والتقدير، وهذا يساعد على رفع الحالة المعنوية؛ وبالتالي زيادة الولاء للمنظمة التي يعملون فيها. ومن العوامل الأخرى التي تساهم في خلق بيئة عمل إيجابية-والحديث لايزال للقرني-وضع أهداف مشتركة للموظفين؛ بحيث يشعر الموظف أنه جزء مهم ويعمل ضمن مجموعة من الأفراد لتحقيق إنجازات جماعية مشتركة؛ وذلك لأن شعور الموظف بانفصاله عاطفياً واجتماعياً في العمل قد يعيق من عملية اندماجه مع زملائه الآخرين، وبالتالي ظهور علامات عدم الرضا والتفكير بترك العمل والبحث عن وظيفة أخرى.