medicalirishcannabis.info
من المهم أن تكون لطيفا مع الآخرين ولكن الأهم أن تكون لطيفا مع نفسك، عندما تمارس احترام الذات وحبها فأنت تعطي الفرصة لنفسك لتكون سعيدا، وعندما تكون سعيدا فستصبح صديقا أفضل وفرد أفضل في العائلة وخصوصا نسخة أفضل منك. لا تتوقع (ولا تنتظر) أن يحبك الآخرون قد تحس أنك شخص غير مرغوب به ولا قيمة لك بالنسبة لشخص ما ولكنك لا تقدر بثمن بالنسبة لشخر آخر، لا تنسى قيمتك الحقيقية، اقضي وقتك مع الأشخاص الذين يقدرونك، مهما كنت لطيفا مع الآخرين فسيكون هناك شخص سلبي يتنقدك، ابتسم وتجاهله وعش حياتك. في عالمنا الذي يحاول أن يجعلك كبقية الناس المعركة الحقيقية والصعبة هي أن تكون انت، وعند خوضك لها لن يحبك الجميع، أحيانا يلقبك الناس بألقاب غريبة لأنك "مختلف عنهم" ولكن لا بأس بذلك، الأشياء التي تجعلك مختلفا هي الأشياء التي تجعلك أنت، والأشخاص الذين يقدرونك سيحبونك لذلك. لا تتوقع أن يكون الآخرون كما تريدهم أن يكونوا محبة واحترام الآخرين يعني أن تسمح لهم أن يكونوا كما هم عليه، عندما لا تتوقع أن يكون الآخرون كما تريدهم أن يكونوا فستبدأ بتقديرهم. احترم الآخرين كما هم عليه حقا وليس كما تريدهم أن يكونوا، نحن لا نعرف الآخرين كما نعتقد أننا نعرفهم، ومعرفة شخص ما معرفة حقة هي ما تجعل ذلك الشخص رائع، كل إنسان هو مميز ورائع ولكن الأمر يتطلب أعينا صبورة لترى ذلك، كلما عرفت شخصا أكثر كلما تمكنت من النظر وراء مظهره وترى جماله الحقيقي.
ثم قال تعالى لشأن ليلة القدر التي اختصها بإنزال القرآن العظيم فيها: "وما أدراك ما ليلة القدر"؛ فهذا على سبيل التعظيم لها، والتشويق إلى خبرها. ثم قال: "ليلة القدر خير من ألف شهر"؛ فقيامها والعمل فيها خير من قيام ألف شهر من هذا الزمان، وهي أفضل من عبادة كل تلك المدة. وقوله تعالى: "تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر" يدل على كثرة الرحمة والبركة فيها، فإن الملائكة ينزلون مع تنزل البركة والرحمة، كما يتنزلون عند تلاوة القرآن، ويحيطون بحلق الذكر، ويضعون أجنحتهم لطالب العلم بصدق تعظيمًا له. والمقصود بالروح هنا جبريل عليه السلام. "سلام هي حتى مطلع الفجر" أي السلام في الآية أنه لا يحدث فيها داء، ولا يرسل فيها شيطان، وهي ليلة كل ما فيها أمن وبركة وعافية، فهي ليلة سلام للمؤمنين من كل مخوف، ولكثرة من يعتق فيها من النار ويسلم من عذاباتها. وقوله: "حتى مطلع الفجر" أي أن ليلة القدر تنتهي بطلوع الفجر لانتهاء عمل الليل به. فإذًا: ليلة القدر نقطة بداية في حياة المسلم لا نقطة عابرة، ويجب أن تكون نقطة تحول في حياته لا أن تكون مجرد حدث طقسي معين، ففضل هذه الليلة يعدل الكثير عند الباري تبارك وتعالى.
إنها ليلة هي أعظم الليالي قدرا ومنزلة عند الخالق جل في علاه. ليلة القدر التي أًنزل فيها القرآن من اللوح المحفوظ إلى مكان في سماء الأرض يسمى بيت العزة، ثم من بيت العزة صار ينزل به جبريل على سيدنا رسول الله -صلوات ربي وسلامه عليه- متفرقا بالقياس للحوادث والمسببات، وأول ما نزل منه كان في غد ليلة القدر 5 آيات من سورة العلق. ولا تحصى فضائل ليلة القدر، بدءا بنزول القرآن، ووصولا لما جاء في فضل قيام تلك الليلة وما فيها من بركة ورحمة ومغفرة وأجر عظيم، وقد وزن ربنا تبارك وتعالى تلك الليلة بألف شهر في ثوابها وفضلها ومكانتها وعظيم وقعها في حياة المؤمنين. وإن من فضائل شهر رمضان وجوائزه العظام: تضمنه لليلة القدر، وهي ليلة عظيمة القدر، ضاعف الله فيها أجر العمل الصالح لهذه الأمة أضعافا كثيرة. فقد تنزل القرآن في هذه الليلة، بقوله سبحانه وتعالى: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ} [الدخان: 3]. شرح سورة القدر قوله تعالى: "إنا أنزلناه" أيّ القرآن، لأن القرآن الكريم أنزل جملة واحدة من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا، ثم نزل مفصلًا بحسب الوقائع في 23 سنة على النبي الكريم صلى الله عليه وسلم.
لا تتوقع أن يعرف الآخرون فيما تفكر الناس لا تقرأ الأفكار، لن يعلم الآخرون بما تحس حتى تقول لهم، رئيسك في العمل؟ نعم إنه لا يعلم أنك تريد زيادة الراتب لأنك لم تخبره بذلك… في هذه الحياة عليك أن تخاطب الناس بانتظام وفعالية، وأحيانا عليك أن تتكلم أولا، عليك أن تخبر الآخرين بما تفكر فيه حتى يفهمك الآخرون، الأمر بهذه البساطة. لا تتوقع أن يتغير الآخرون فجأة إن كان هناك تصرف معين لشخص يهمك أمره تريده أن يغيره مع الوقت، فربما لن يتغير أبدا، إن كنت حقا تريده أن يغير ذلك التصرف كن صريحا حتى يعلم كيف تحس وما ينبغي عليه فعله. في أغلب الأحيان لا يمكنك تغيير الآخرين ولا يجب حتى أن تحاول، إما أن تتقبلهم كما هم أو تبتعد عنهم. قد يبدوا الأمر قاسيا ولكنه ليس كذلك، عندما تحاول تغيير الآخرين ففي العادة لا يتغيرون، ولكن عندما لا تحاول تغييرهم (بأن تعينهم وتمنحهم الحرية أن يكونوا كما هم عليه) فإنهم يتغيرون تدريجيا بأفضل طريقة ممكنة، لأن ما تغير حقا هو الطريقة التي تنظر بها إليهم. لا تتوقع أن يكون الآخرون على ما يرام كن لطيفا قدر ما تستطيع مع الآخرين، لأن كل شخص تقابله لديه معركة يخوضها مثلك تماما، كل ابتسامة أو إشارة قوة تخفي تحتها صراع داخلي.
أكبر خيبات الأمل في حياتنا تكون في العادة نتيجة لتوقعاتنا الخاطئة من الآخرين، والأمر يكون صحيحا حينما يتعلق الأمر بعلاقاتنا الاجتماعية وتفاعلنا مع الآخرين. إعادة النظر في توقعاتك من الآخرين سيقلل بشكل كبير الإحباط والألم في حياتك وحياتهم، وسيساعدك على التركيز على الأشياء المهمة حقا. مما يعني حان الوقت لكي: لا تتوقع أن يوافقك الآخرون تستحق أن تكون سعيدا، وتستحق أن تعيش الحياة التي ترغب فيها، لا تجعل رأي الآخرين ينسيك هذا، أنت لست في هذا العالم لتعيش كما يريد الآخرون والآخرون ليسوا هنا ليعيشوا كما تريد أنت، في الحقيقة كلما كنت مقتنعا بقراراتك كلما استغنيت عن رأي الآخرين وموافقتهم لك. عليك أن تتحلى بالشجاعة لتكون أنت وتتبع حدسك مهما بدا لك الأمر مخيفا أو غريبا، لا تقارن نفسك بالآخرين، ولا تفقد حماسك بنجاح الآخرين وتقدمهم، اتبع طريقك وكن صادقا مع غايتك في الحياة، النجاح هو في النهاية أن تعيش حياتك سعيدا بطريقتك أنت. لا تتوقع أن يحترمك الآخرون أكثر مما تحترم نفسك القوة الحقية هي قوة الروح لا قوة العضلات، هي الإيمان والثقة بمن تكون حقا والعمل وفق ذلك، عاهد نفسك من الآن ألا تطلب من أحد الحب أو الاحترام الذي ينبغي أن تعطيه أنت لنفسك.
فضائل ليلة القَدر سميت الليلة بهذا الاسم لأن الله تعالى يُقدّر فيها الأرزاق والآجال، وحوادث العالم كلها، فيكتب فيها الأحياء والأموات، والناجون والهالكون، والسعداء والأشقياء، والعزيز والذليل، وكل ما أراده الله تعالى في تلك السنة، ثم يدفع ذلك إلى الملائكة لتتمثله، كما قال تعالى: "فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ". وهو التقدير السنوي، والتقدير الخاص، أما التقدير العام فهو متقدم على خلق السماوات والأرض بـ50 ألف سنة كما صحت بقوله الأحاديث. وبعد قراءة سورة القدر وشروحها وقيمة تلك الليلة في ميزان الله تبارك وتعالى، نخلص لإيراد الفضائل التي اختصت بها تلك الليلة العظيمة، وهي: تنزل القرآن فيها، وهي المعجزة الخالدة للنبي صلى الله عليه وسلم. ليلة كثيرة البركة والرحمة. هذه الليلة تقدر فيها الآجال والأرزاق وحوادث الليل والنهار. إن العبادة فيها خير من عبادة ألف شهر. الملائكة تتنزل فيها وهم لا ينزلون إلا بالخير والبركة والرحمة والعتق من النار. أنها سلام من الآفات والعقوبات. من قامها غفر له ما تقدم من ذنبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم "من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه" متفق عليه.
كلمات مفتاحية لمقال اليوم: كيف اخلي الناس يشترون مني. 5. لا تتحدث كثيرًا ودع للزبون فرصة شرح أفكاره هذه النقطة خطيرة لا تبيع للزبون دع الزبون يبيع لك ، فالزبون يحتاج إلى من يسمعه وحتى تقنع الزبون لابد أن تدعه يسرد احتياجاته ثم تعرض له من خلال كلامه. استمع له جيدًا وناقشه في أسئلته وابني معه علاقة ود وبيع له بالعاطفة حتى يأتي في صفك وتكسبه. البائع الذي يتحدث كثيرًا بائع خاسر يتعب كثيراً ونتائجه قليلة. فإن عكست وأصبحت أنت من تتحدث بالتالي الزبون سيستقبل فقط ولن يشتري. أخيراً عليك أن تكون أنت المستقبل حتى تبيع له من حيث أراد. 6. البيع بالقصص عن طريق التسويق بالمحتوى القرآن الكريم عندما نزل كان بلغة الحكايات حتى يستمع له الناس ، وغالباً معظم الناس الناجحة في العالم تستطيع أن تحكي حكايات ، وإن كنت وصلت لهذه النقطة في المقال فأنت غالباً أحببت أسلوب القصة لأني بدأت المقال بقصة كانت اول عملية بيع في حياتي.. استخدم أسلوب القصة لأي منتج ومن ضمن البائعين الناجحين كان يبيع أطقم صيني غالي جدًا فكانوا يتدربون كيف يبيعون الأطقم الباهظة الثمن. وعندما سمعته وجدته يبيع الطقم في شكل حكاية بأن هذا الطقم أخذ منه ابن صاحب المحل عندما زوجه فلما تتحدث عن ابن صاحب المحل الراقي واخذ من هذا المنتج معنى ذلك بأنه منتج جيد و ذو كفاءة عالية.