medicalirishcannabis.info
المجاهد الفلسطيني يحتاج للسلاح يحتاج للرجال كي يستطيع الدفاع عن أرضه وعرضه، ماذا يفعلون بالمال وهم محاصرون لايمتلكون سوى الحجارة!
الجواب بسيط لأن الكيان لا يهدد النظام الإمبريالي بل يزيد من اتساع رقعته في الشرق الأوسط ولاتشكل خطراً على مصالح الغرب بل تجيش الجيوش العربية والإسلامية فقط ضد القوى التى تشكل خطراً على أمريكا بدليل ما يحدث من تعاطف تجاه أوكرانيا وحرب إعلامية ضد روسيا رغم ان رئيس أوكرانيا من أصول يهودية وليس حبا باوكرانيا بل خوفا من روسيا. لذلك عندما تحرك السيد حسين بدر الدين الحوثي في اليمن وتحرك وقال كلمته امام الله وأمام الناس وسقط شهيدا ومضحيا وتبرأ من أعداء الله وناهض المشروع الأمريكي في اليمن ولم يفعل ذلك وحده رغم انه كان عضو في مجلس النواب وله منصبه ومكانته الاجتماعية في الدولة بل أراد صحوة للشعب اليمني أجمع بل وامتدت أفكاره لتصل إلى باقي الدول المجاورة وشعوب المنطقة أراد الخير للجميع وقال مقولته الشهيرة (أصرخوا وستجدون من يصرخ معكم) الصرخة في وجه المسكتبرين التبري من أعداء الله ورسوله والمسلمين البراءة مهمة في الدين الإسلامي وعدم مداهنة الكفار على حساب الدين ومصالح الأمة. لقد حثنا على التبري من الأعداء في كل محفل وكانت له الكلمة الفصل بعيد عن الترزق والإرتزاق بإسم الشعب الفلسطيني والمتاجرة بمعاناتهم عبر جمع التبرعات والأموال التي لاتصلهم اصلا وإن وصلت لا تغني ولاتسمن من جوع.
الحمد لله وأصلي وأسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أما بعد: فصلاة ركعتي تحية المسجد في وقت النهي داخلة فيما ذكره أهل العلم في حكم الصلوات ذوات الأسباب في أوقات النهي، فقد روى البخاري (1176) ومسلم (714) من حديث أبي قتادة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا دخل أحدكم المسجد فليركعْ ركعتين قبل أن يجلس»، وهذا يدل على أن صلاة الداخل للمسجد ركعتين من السنن، فإذا وافق دخولَه وقتُ نهيٍ فسيشكل عليه ما جاء من النهي عن الصلاة في هذا الوقت؛ ولذلك اختلف العلماء في صلاة تحية المسجد في أوقات النهي على قولين: الأول: أنه لا يصلي في وقت النهي؛ لأنه وقت منهي عن الصلاة فيه، فيشمل كل صلاة، وهذا ما ذهب إليه جمهور أهل العلم من الحنفية والمالكية والحنابلة.
يتابع: " الصوم كركن من أركان الإسلام، يأتي لاحقا لأركان تقدم على أنها من عماد الدين، من قبيل الصلاة، والعديد من الناس لا تصلي ولا أحد يحاسبهم، في حين أن الصوم الذي جاء بعد الأركان الأخرى، يقيموا بسببه الدنيا بغضبهم، إذن فالأمر لا علاقة له بالدين بحد ذاته ولكن مرتبط باعتبارات سوسيوثقافية، لأن لا يمكن ألا نحاسب شخص لا يصلي ونحاسب الأخر على الصيام دون النظر في مجموعة من الأمور الأخرى كظروف التخفيف، والأعذار الشرعية إلى غير ذلك". وأضاف: " اذن إذا كنت أنت كمسلم ترى أن ذلك الشخص الذي أفطر يستفزك، فأعتقد أنه يجب أن تعيد النظر في دينك، فلماذا لا يستفزك الشخص الغير المصلي؟". يتابع: " المغاربة اليوم أصبحوا يتصيدون الفرص ويتربصون بأي شيء ليعلنوا أنفسهم، ويقدموا أنفسهم على أنهم أكثر إسلامية وأكثر إيمانا، وبالنسبة لتفاصيل الواقعة، فهؤلاء الأشخاص لم يكونوا يفطرون علنا ، كانوا في مكان، و صحيح أن المقهى مكان عمومي في التوصيف القانوني، لكن الشرط الذي ربما دفع المشرع الجنائي أن يأخذه كاعتبار للعقاب وهو شرط استفزاز مشاعر العموم، وهنا لا يوجد أي استفزاز، كما أنه اكتشف أن من بينهم حالات كثيرة لديها عذر شرعي، وحسب ما تم التصريح به، أن إحدى الشرطيات قامت بنفسها بتفتيش الفتيات واكتشفت أن لديهن عذر شرعي، لماذا كل هذه الإساءة؟ أعتقد أنه يجب أن يتم التحقيق في مدى صحة هذا الخبر".
تداولت الصفحات و الجرائد خبر توقيف أشخاص بتهمة الإفطار العلني، بشكل واسع، بين مؤيدي الاعتقال والرافضين له، خصوصا بعد نشر محادثات لبعض المعتقلين فيما بينهم تفضح الوضع المزري الذي تعرضوا له، بحيث تم تفتيش الإناث من قبل الشرطيات للتأكد ما إن كن فعليا لديهن عذر شرعي، ما أثار استفزاز النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي. سبب اختلاف العلماء في كفر تارك الصلاة - إسلام ويب - مركز الفتوى. وفي حين مازلت الجمعيات الحقوقية المغربية تناضل من أجل إلغاء المتابعات القانونية التي تلزم المواطنين بالتزام الصيام خلال شهر رمضان، ومعاقبتهم في حال الإخلال بذلك، لا زال القانون المغربي يعاقب كل من أفطر علنا في رمضان. وفي هذا السياق، يتساءل الدكتور طيب العيادي، أستاذ علم الاجتماع بكلية العلوم الانسانية والاجتماعية بالقنيطرة:" أين صوت المثقف والباحث المغربي أو النخبة المغربية، يبدو أنها استكانت إلى حائط المجتمع". يقول: " للأسف يرفضون الخروج للنقاش العمومي، سواء في النقاش الجدلي للشيخ والشيخة وفي نقاش اليوم الذي يخص الإفطار العلني، وكأنهم يخشون من ردود الأفعال، أرى أنه من الضروري انخراط جميع الفئات في هذا النقاش وألا نخاف، وعلى ما يبدو فان غالبية المثقفين أو الباحثين خارج النص المجتمعي المغربي".