medicalirishcannabis.info
الحقوق الإسلامية والحلقة الرابعة والعشرون حق الراعي والرعية: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الراعي هو الحافظ المؤتمن علي كل مايليه وهو الشخص المسئول أمام الله بالإمامة كي يراقب ويتابع شعبه ورعيته. والرعية: هم الأفراد الذين وقعوا تحت السيادة العامة للراعي لذا يجب على كل فرد فيهم التعرف على حقوقه وواجباته لإنشاء مجتمعات صالحة خالية من التفكك ويعمها الترابط والأخوة والتماسك. وكل شخص راع ومسئول فالحاكم راع علي محكوميه و الرجل راع علي أهل بيته والمرأة راعية علي بيت زوجها و أولادهم و ماله و كل عامل كبيرا او صغيرا مسئول عن عمله حتي الرجل أو المرأة الذين لا زوج لهم ولا ولد ولا خادم له فهو او هي راع عن جوارحه يحفظها من الحرام والكل مسئول إن قصروا ومثابون إن اخلصوا في عملهم. حقوق الراعي والرعية. وحقوق الراعي: الولاية: ألا وهي الإعتقاد بالولاية والمقصود بها الإقرار بخليفة الراعي. السمع والطاعة: فيجب على الشعب والرعية طاعة أوامر الحاكم فيما يتعلق بشتى الأمور ما عدا التي تنافي شرع الله والنواهي والأوامر الإلهية أو التعدي على الآخرين الإحترام والتوقير: ومن أهم حقوق الراعي إحترامه وتوقيره وعدم الإنتقاص من كرامته في حال قيامه بواجباته كاملة نحو المواطنون أو الرعية.
يقع كتاب الادلة الشرعية في حق الراعي والرعية في مركز اهتمام الباحثين والدارسين المنشغلين بدراسة التخصصات الفقهية؛ حيث يقع كتاب الادلة الشرعية في حق الراعي والرعية ضمن نطاق تخصص علوم أصول الفقه والتخصصات وثيقة الصلة من فلسفة إسلامية وعقيدة وعلوم قرآنية وغيرها من فروع التخصصات الإسلامية. ومعلومات الكتاب هي كما يلي: الفرع الأكاديمي: علم أصول الفقه صيغة الامتداد: PDF المؤلف المالك للحقوق: محمد بن عبد الله بن سبيل حجم الملف: 1. 4 ميجابايت 5 2 votes تقييم الكتاب حقوق الكتب المنشورة عبر مكتبة عين الجامعة محفوظة للمؤلفين والناشرين لا يتم نشر الكتب دون موافقة المؤلفين ومؤسسات النشر والمجلات والدوريات العلمية إذا تم نشر كتابك دون علمك أو بغير موافقتك برجاء الإبلاغ لوقف عرض الكتاب بمراسلتنا مباشرة من هنــــــا الملف الشخصي للمؤلف محمد بن عبد الله بن سبيل
إِذا كُنتَ في حاجَةٍ مُرسِلاً.. فَأَرسِل حَكيمًا وَلا توصِهِ وَإِن ناصِحٌ مِنكَ يَومًا دَنا.. فَلا تَنأَ عَنهُ وَلا تُقصِهِ وَإِن بابُ أَمرٍ عَلَيكَ اِلتَوى.. فَشاوِر لَبيبًا وَلا تَعصِهِ.. وَذو الحَقِّ لا تَنتَقِص حَقَّهُ.. فَإِنَّ القَطيعَةَ في نَقصِهِ ونستكمل في الحلقة القادمة بأمر الله كل التحية عزة عبدالنعيم
حول الموقع: ( شبكة علمية دعوية على منهج أهل السنة والجماعة) تَمَسَّكْ بِحَبْلِ الله وَاتَّبِعِ الْهُدَى وَلَا تَكُ بِدْعِيًّا لَعَلَّكَ تُفْلِحُ وَدِنْ بِكِتَابِ الله وَالسُّنَنِ الَّتِي أَتَتْ عَنْ رَسُولِ الله تَنْجُو وَتَرْبَحُ
مقال حقوق الراعي و الرعية حيث خلق الله تعالى الناس و جعل بعضهم مرتبطا ببعض فمعيشتهم و حياتهم، وجعل سبحانة من حكمتة ان البشر بحاجة الى من يسوسهم و يتولي امرهم و يقوم على شوونهم، ولا يصلح حالهم و لا تستقيم حياتهم الا بتنظيم امورهم التي يرعاها و يقوم فيها و لى امرهم و امامهم. فما عاد للحياة طعم عندما اتسعت رقعة الاسرة ، وبدات بالتخلخل ، وبدا الافراد بالابتعاد عن جوف الاسرة ، والعمل الجاد المستقل من اجل الحصول على فرص متعددة المجالات للانتقال من مكان لاخر ، وعندما زادت فرص الحياة الاجتماعية ، وتعددت الاماكن التي من الممكن ان ترحل اليها الاسرة ، تراءت للمسوول عن الاسرة احتمالات كثيرة ، فهو فخضم هذي الاحداث لم يستطع ان يحافظ على اسرة متماسكة و مترابطة ، فالشاب اصبح يقضى معظم و قتة مع رفاقة ، فيما تقضى الفتاة و قتها و حيدة ، تطالع شاشة الحاسوب او شاشة المحمول الذي ترك بين يديها. وهذه هي اسس الخلاف التي ظهرت فالعهد الحديث ، ونتيجة للانفتاح الاجتماعى و السياسى و الاخلاقى ، اصبح هنالك انعدام للمسوولية ، وتهدم للاخلاق الانسانية و الاسلامية ، واصبح جميع فرد فالمجتمع يتصرف على هواة ، ولا تحكمة فالحياة اي قوانين ، او قواعد ، وكانت الطامة الكبري ، عندما تم الانفتاح الحضارى من اثناء الانترنت و التلفاز و غيرها.
ملاحظة:- أرجوا نسخ الموضوع للسياسي وشكرا 13-05-2004, 06:29 PM #3 يعطيك العافيـة 13-05-2004, 06:54 PM #4 يعطيك العافية على الموضوع الرائع اخوي بيغي. و لا زود من مواضيعك.
حديث 1 مقررات - حقوق الراعي والرعية - YouTube