medicalirishcannabis.info
ضحك سلمان بسخرية مع نزول رجاله وكلامهم "م شفنا شي طال عمرك". عقد حواجبه بعصبيه وقرب من الثاني وهو يصك اسنانه ببعضها "وينه؟". ناظره الثاني بشوية خوف وتكلم "م.. مين؟". عض سلمان ع شفته وهو يشد شعر الثاني بيده بقوه ويرفع راسه "لا تماطل وقول لي وين عمار!!!! " صرخ بجملته ذي وهو يشد شعره اقوى ويناظره بحده. تأوه بسبب اليد اللي تشد ع شعره وهو يبتسم بخفه ويتخيله يعنفه كذا وهو ينيكه م صحى من افكاره الا ع صوت الكف اللي جاه, شهق بقوه وناظر سلمان بعيون مدمعه وتكلم " وو.. وشو؟ من عمار؟ م اعرف احد ب ذا الاسم". عقد سلمان حواجبه وضحك بسخريه "يعني تتوقع اني بصدقك كذا؟". تكلم بخوف" وربي وربي م أعرف احد اسمه عمار مين انت!! ". ناظره سلمان شوي وقرب منه أكثر " وش اسمك؟ بعدها اقرر اذا كنت تعرف عمار التبن ولا". بلع ريقه وهو يحس بزبه ينبض أكثر وهمس " مازن". فك عُقدة حواجبه وناظر رجاله وتكلم بحده " متأكدين من الموقع انتم؟". فجأه رن جواله رفعه ع اذنه وتكلم " ايوه مُنير".
ابتسم القنصل بخبث وقال: لا تخافي صحيح انه كبير ولكن صدقيني لن يؤلمك فهوا لطيف فقط سيؤلمك قليل كوخزة الابره... سديم وهي ترتجف: لا ارجوك هذا بتأكيد لن يتسع له عضوي الانثوي ف عضوك الذكري كبير جدا. القنصل يتحدث بضجر: سديم لاتكوني كالاطفال قلت لكي لن يؤلمك كثيرا وايضا دعيني انتهي بسرعه لانني لن استطيع التحمل اكثر. سديم: حسنا ولكن ارجوك بهدوء ولا تدخله بقوه ارجوك. القنصل حسنا حسنا اصمتي الان.
العلاقة بين عزيز نيسين وأمه العلاقة بين عزيز نيسين وأمه تشوبها الدراماتيكية ، حيث تركت أثرها في مخيلته منذ كان طفلاً و سطرت منهجه الفكري بخطوط حزينة أخذت شكل السخرية السوداء الناقمة على التخلف البغيض و النفاق المستشري في المجتمع التركي آنذاك.. لقد جاءت كتابات "عزيز نيسين" عن أمه بقدر عظيم من التبجيل و الحب الذي وصل إلى درجة عالية من القدسية يتجلى ذلك من خلال منحها هالة ملائكية جميلة, فقد كانت هذه الهالة الملائكية المحفز القوي له في معترك كفاحه الطويل ضد قوى الظلام و الجهل و التخلف. ما بين المساحة الملائكية المقدسة التي أحاطها بها و ما بين قلة الحيلة و جلد الذات لتقصيره بحقها حيث الوقت الذي لم يسعفه كما ينبغي لكي يمنحها حقها كما يجب في زمن كانت المرأة فيه لا شيء سوى وعاء إنجاب.. يبدو جلياً حجم جلد الذات و الشعور بأن والدته ضحية مجتمع أهان كينونتها و إنسانيتها عندما قال نيسين "اعتدت تخيل أمي البالغة من العمر الثامنة عشر عاماً فقط وهي تطرز و لكن ليس بالخيوط الملونة، بل كانت تطرز بدموعها والنور المشع من عينيها. لكم تمنيت لو أعطي مقابل كل قطعة واحدة من تلك القطع التي طرزتها يدا أمي, كل كتبي وكل ما سأكتبه".
هاااي قاايز🙋 شحالكمم اخباااركممم.... ؟؟ بما اني اليووم فاضييه حبييت اكتب لكمم باارت 💗😻. طبعا البارت منحرررف كثيييييييررر اللي مايحب لايقرااه🔞🔞 ____________انجوي___________ نظرة سديم له بخوف وهي تقول: ولكنه سوف يؤلمني لذالك لا اريد. القنصل: لا تخافي لن يؤلمك كثير و يجب عليك الموافقه برضاك.. يتحدث بصرامه.. والان هيا اخلعي ما ترتديه و اتجهي الى سرير انا سوف اذهب لاغتسل و اعود. سديم بخوف: ح.... حسنا. سديم وقلبها ينبض بقوه وهي تفكر بهذه المصيبه اللتي وقعت بها وهيا على يقين بأن القنصل لن يرحمها اذا لم تنفذ ما امرها به و فجأة تحدثت بصوت عال: لا محاله سوف يقتلني اليوم كما فعل بذالكا الفتى ياإلاهي ان قلبي ينبض بقوه انا متأكده انه سيخرج من مكانه.. ماذا افعل الان يج.. لم تكمل سديم حديثه بسبب الصوت الذي أتاها من الخلف وهو يقول بسخريه: يجب عليكي خل ملابسك وتفيذ اوامري ايتها الحمقاء. انتفضت سديم وهي توتأتىء بالكلام: ح.. حسنا و.. و.. ولكن انا خج... خجله منك. و وضعت كلتا يديها على وجهها. ابتسم القنصل على منظرها البريئ و حركاتها الطفوليه.. فأقترباء منها و احتضنها من الخلف وهمس في أذنها. : اتخجلينا مني؟؟؟ سديم: اجل انا خجله منك.