medicalirishcannabis.info
تفسير و معنى الآية 38 من سورة الأحزاب عدة تفاسير - سورة الأحزاب: عدد الآيات 73 - - الصفحة 423 - الجزء 22. ﴿ التفسير الميسر ﴾ ما كان على النبيِّ محمد صلى الله عليه وسلم من ذنب فيما أحلَّ الله له من زواج امرأة مَن تبنَّاه بعد طلاقها، كما أباحه للأنبياء قبله، سنة الله في الذين خَلَوا من قبل، وكان أمر الله قدرًا مقدورًا لا بد من وقوعه. إسلام ويب - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب القدر - باب وكان أمر الله قدرا مقدورا- الجزء رقم11. ﴿ تفسير الجلالين ﴾ «ما كان على النبي من حرج فيما فرض» أحل «الله له سنة الله» أي كسنة الله فنصب بنزع الخافض «في الذين خلوْا من قبل» من الأنبياء أن لا حرج عليهم في ذلك توسعة لهم في النكاح «وكان أمر الله» فعله «قدرا مقدورا» مقضيا. ﴿ تفسير السعدي ﴾ هذا دفع لطعن من طعن في الرسول صلى اللّه عليه وسلم، في كثرة أزواجه، وأنه طعن، بما لا مطعن فيه، فقال: مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ ْ أي: إثم وذنب. فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ ْ أي: قدر له من الزوجات، فإن هذا، قد أباحه اللّه للأنبياء قبله، ولهذا قال: سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا ْ أي: لا بد من وقوعه. ﴿ تفسير البغوي ﴾ قوله - عز وجل -:) ( ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له) أي: فيما أحل الله له) ( سنة الله) أي: كسنة الله نصب بنزع الخافض ، وقيل: نصب على الإغراء ، أي: الزموا سنة الله ( في الذين خلوا من قبل) أي: في الأنبياء الماضين أن لا يؤاخذهم بما أحل لهم.
من | Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين | من أسرار القرآن (365) (... وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَّقْدُوراً*) ' بقلم الأستاذ الدكتور: زغلول راغب النجار ' بسم الله الرحمن الرحيم من أسرار القرآن (365) (... وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَّقْدُوراً*) ( الأحزاب:38).
9837 الحديث الخامس حديث علي قوله عن أبي حمزة) بمهملة وزاي هو محمد بن ميمون السكري. قوله عن سعد بن عبيدة بضم العين هو السلمي الكوفي يكنى أبا حمزة وكان صهر أبي عبد الرحمن شيخه في هذا الحديث ووقع في تفسير والليل إذا يغشى من طريق شعبة عن الأعمش " سمعت سعد بن عبيدة " وأبو عبد الرحمن السلمي اسمه عبد الله بن حبيب وهو من كبار التابعين ووقع مسمى في رواية معتمر بن سليمان عن منصور عن سعد بن عبيدة عند الفريابي.