medicalirishcannabis.info
هناك حملة كبيرة يقوم بها شباب اليمن على تويتر لفضح جرائم مليشيات الحوثي الإرهابية في حق شعبنا منذ 2004 وإلى اليوم. يجب فضح تلك الأيادي الحوثية الناعمة في الخارج، الأيادي التي تقلب الحقائق وتصور الحوثي على أساس أنه أقلية مضطهدة، فيما هو مليشيا انعزالية عنصرية ظالمة لم تترك يمنياً إلا وأوصلت أذاها إليه. شاركوا في كشف أولئك الذين يهتفون: الموت لأمريكا ويتوسلون لدى الإدارة الجديدة لرفع تصنيفهم إرهابيين. الذين يسرقون الطعام من أفواه الجياع ويحدثون العالم عن المجاعة في اليمن. الذين يقتلون اليمنيين ويفجرون بيوتهم ويجندون أطفالهم ويزرعون الألغام ثم يتحدثون عن العدوان الخارجي. هل رأيتم فجوراً كهذا؟ شاركوا في فضح الظالم الذي يشكو للعالم أنه مظلوم. ليس مطلوباً منكم أن تؤيدوا الشرعية، ولكن مطلوب منا جميعاً أن نقول ما نعرفه عن هذه المليشيات التي ما عرفنا المصطلحات الطائفية ولا قتل النساء ولا تجنيد الأطفال وتفجير المنازل والشعارات الفارغة وتفتيت السلم الاجتماعي إلا على عهدها أو - في بعض الحالات - على عهد أسلافها من أئمة الزور والكهانة. محمد جميح: من أهم أسباب عرقلة اتفاق فتح مطار صنعاء قيام جماعة الحوثي ببيع التذاكر بناء على هذا الأمر. أما تلك المنظمات والهيئات غير اليمنية التي تؤيد الحوثيين فنقول لهم: عار عليكم أن تؤيدوا الحوثي لمجرد النكاية بالسعودية والخليج.
اكد سفير اليمن في اليونسكو الدكتور محمد جميح، ان الحديث عن حل سياسي في اليمن اصبح مثيرا للسخرية مع إعلان زعيم المتمردين الحوثيين انه حسم خياراته بمواصلة القتال. وقال جميح في تغريدة عبر حسابه بموقع تويتر رصدها محرر أبابيل نت،:أصبح الحديث عن حل سياسي في اليمن مثيراً للسخرية مع إعلان زعيم الحوثيين أنه حسم خياراته بمواصلة القتال. واضاف، الحوثي سيستمر في القتال، ولن يرضخ للحل السياسي إلا بمواجهة خياراته المحسومة. ولفت، تذكرون كيف كان الحوثي يستجدي الحل السياسي في الحديدة؟ تعرفون لماذا؟ لأنه أحس السكين قريبة من حلقه.
كريتر سكاي: خاص شن الكاتب والسياسي اليمني الدكتور "محمد جميح" هجوماً شديداً اللهجة على جماعة الحوثي بشأن أسعار المشتقات النفطية وقال جميح في تغريدة على تويتر: دخلت سفن المشتقات النفطية، وانتهت شماعة "العدوان"، وما تزال الأسعار عند لصوص "المسيرة القرآنية" في ارتفاع واضاف قائلاً: الناس في صنعاء بدؤوا يتحدثون عن العدوان الداخلي الذي يمارسه هوامير "الثورة" الجدد تابع قائلاً: اللصوص أنذال وأكثرهم نذالة الذين يقولون بسم الله أثناء كسر قفل الخزنة لا فتح الله عليهم