medicalirishcannabis.info
حرب الخليج الثالثة: الغزو الأمريكي للعراق - YouTube
هي حرب قادتها الولايات المتحدة التي شكلت تحالفاً من 20 دولة من مختلف دول العالم لإسقاط نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، استمرت من 20 مارس إلى 9 أبريل 2003. تعرف بعدة أسماء؛ كالغزو الأمريكي للعراق، أو "معركة الحواسم" كما لقبتها الحكومة العراقية، وإعلامياً تعرف بحرب الخليج الثالثة، أو "عملية حرية العراق" عند أمريكا وحلفائها. عاش العراق تداعيات حرب الخليج الثانية حتى سقوط نظام صدام عام 2003، حيث فرض المجتمع الدولي عقوبات قاسية عليه؛ عقاباً لغزو صدام للكويت وتهديده الملاحة وإنتاج الطاقة العالمية. وتمهيداً للحرب أصدرت الإدارة الأمريكية، في أكتوبر 1998، "قانون تحرير العراق" الذي كان عبارة عن منح 97 مليون دولار لقوى المعارضة العراقية، لتكون قادرة على إسقاط نظام صدام. لكن بعد أحداث 11 سبتمبر 2001، وإدراج اسم العراق في "محور الشر"، بدأت الجهود الدبلوماسية الأمريكية بالتحرك للإطاحة بحكومة صدام حسين. قدمت إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش عدة تبريرات لشن الحرب، والتي تركزت أساساً على تأكيد أن العراق يمتلك أسلحة دمار شامل، وأن حكومة صدام تشكل تهديداً كبيراً للولايات المتحدة وحلفاء التحالف وشعب العراق، وأنه لا بد من إنهاء قمع أحد أشرس الدكتاتوريين الظالمين وجلب الديمقراطية إلى شعب العراق.
تطبيق ما ورد في مذكرة جيني-رامسفيلد-ولفوتز التي كتبت عام 2000 والتي تمهد لدور استراتيجي أكثر فاعلية للولايات المتحدة في الشرق الأوسط. انتقام شخصي من جورج و. بوش بحق صدام حسين لضلوعه في محولة اغتيال والده في الكويت عام 1993 [5] [6]. انجاز المهمة التي لم يكملها والد جورج و. بوش في حرب الخليج الثانية. رد: حرب الخليج الثالثة من طرف noone السبت يوليو 05, 2008 3:55 am اسلحة الدمار الشامل كان تبرير امتلاك العراق لاسلحة الدمار الشامل من أهم التبريرات التي حاولت الأدارة الأمريكية و على لسان وزير خارجيتها كولن باول ترويجها في الأمم المتحدة و مجلس الأمن. قبل وقوع الحرب صرح كبير مفتشي الأسلحة في العراق هانز بليكس ان فريقه لم يعثر على اسلحة نووية و كيمياوية و بايلوجية ولكنه عثر على صواريخ تفوق مداها عن المدى المقرر في قرار الأمم المتحدة (150 كم) المرقم 687 في عام 1991 وكان العراق يطلق على هذه الصواريخ اسم صواريخ الصمود. وقد وافق صدام حسين و محاولة منه لتفادي الصراع بتدميرها من قبل فريق هانز بليكس [7]. بعد سقوط بغداد قام الرئيس الأمريكي بارسال فريق تفتيش برئاسة ديفد كي الذي كتب تقريرا سلمه إلى الرئيس الأمريكي في 3 أكتوبر 2003 نص فيه انه " لم يتم العثور لحد الآن على اي اثر لاسلحة دمار شامل عراقية" واضاف ديفد كي في استجواب له امام مجلس الشيوخ الأمريكي ان " بتصوري نحن جعلنا الوضع في العراق اخطر مما كان عليه قبل الحرب *[8]، وفي يونيو 2004 وفي سابقة هي نادرة الحدوث ان ينتقد رئيس امريكي سابق رئيسا امريكيا حاليا قال بيل كلنتون في مقابلة له نشر في مجلة تايمز Time Magazine انه كان من الأفضل التريث في بدء الحملة العسكرية لحين اكمال فريق هانز بليكس لمهامه في العراق.
المصدر:
ومن المعروف أن السيطرة على طرق الإمداد والإخلاء واستمرارها يشكل شريان الحياة بالنسبة لأي قوات عسكرية، وفقدانها كليا أو جزئيا يعرض الموقف العسكري لزعزعة حقيقية ويمنع القوات من تحقيق أهدافها بما يفسح المجال لإيجاد الظروف المناسبة لشن هجمات مضادة مستمرة أو متقطعة على جسم القوات الرئيسية. إن هذا الأسلوب القتالي العراقي الذي يبدو حتى الآن أنه ناجح جدا إلى درجة كبيرة يؤدي بشكل شبه مؤكد إلى الحفاظ على "التماس المباشر" مع القوات المهاجمة وذلك بمنعها من استخدام أسلحة غير تقليدية في حربها لأن تأثير تلك الأسلحة سيمتد إلى القوات التي تستخدمها. وتعتبر العوامل الجوية عوامل مساعدة على زيادة تأثير الأسلحة غير التقليدية في جميع القوات المهاجمة والمدافعة على حد سواء.
يضاف إلى ذلك عامل هام آخر يتمثل في إدارة الحرب على المستوى الإستراتيجي مع وجود هامش معين للأخطاء على المستوى التكتيكي أي المستوى المتعلق بخوض المعارك في إطار الحرب الشاملة. ويمكن وضع معادلة لهذا المفهوم على الشكل التالي: (إستراتيجية + تكتيك يرافقه إخفاقات نسبية = نصر) و(إستراتيجية فاشلة + تكتيك ناجح = هزيمة). وبالطبع فإن النجاح في الإستراتيجية وموضوعها يتعلق بالحرب الشاملة وإدارتها يعزز ثقة الجنود بقياداتهم، وعلى العكس من ذلك فإن الفشل في إدارة الحرب يؤدي إلى زعزعة ثقة الجنود بقياداتهم. وتحتاج هذه المعادلة لتصبح متكاملة إلى معادلة أخرى متممة تتعلق بالصفات الشخصية التي يتحلى بها من يتصدى لإدارة الحرب وهي على الشكل التالي: (قائد شجاع + جنود جبناء = نصر) و(قائد جبان + جنود شجعان = هزيمة)، ذلك لأن الجنود الشجعان دون قيادة تتميز بالكفاءة والشجاعة يكونون معرضين لإرباكات وتخبطات متعددة ومتوالية تؤدي إلى إخفاقهم في تحقيق هدفهم، ومن المؤكد أن وجود القائد الشجاع مع الجنود الشجعان يعزز من إمكانية حسم المعركة لصالحهم، فإذا أضيف إلى المعادلة الثانية وجود جنود جبناء فإن الإخفاق يصبح مرجحا كنتيجة للحرب.
9ألف تعليقات 242ألف مستخدم الوسوم الأكثر شعبية من حروف ما في ملح هو سكر كيف طريقة زيت ؟ عمل على 5 هي هل 4 الذي كم دقيق 6 ماء طحين فلفل اسود 7 اسم ماذا حليب كلمة فطحل بيض التي لعبة زيت زيتون ثوم بين مع و الله لماذا ماهو اين بصل عن 3 حل فانيلا لغز معنى اول مرحبًا بك إلى المساعده بالعربي, arabhelp، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين....