medicalirishcannabis.info
هل صوت الرجل عورة بعد أن تعرفنا على إجابه سؤال هل صوت المرأة العالي عورة؟ سوف نتعرف أن صوت الرجل ليس عوره نهائيا حيث قال رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام كنا نساء النبي يستمع إلى أصوات الرجال، أن صوت الراجل بذاته ليس عوره لأنه ليس مثل المرأة التي تخاف على نفسها من الفتن والله اعلى واعلم. والي هنا نكون قد وصلنا إلى ختام مقالنا قمنا بالإجابة على سؤال هل صوت المرأة العالي عورة وطرحنا لكم مجموعه من المعلومات والجوانب وآراء أهل العلم المتعلقة به نشكركم على المتابعة وانتظروا الجديد من مجله انوثتك.
وَتَمْكُثُ اللَّيَالِيَ مَا تُصَلِّي، وَتُفْطِرُ فِي رَمَضَانَ، فَهَذَا نُقْصَانِ الدِّينِ»، ووجه الدلالة من هذا الحديث ونظائره: أن صوت المرأة لو كان عورة ما سمعه النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وما أقرَّ أصحابَه على سماعه؛ وقد نص على هذا كثير من العلماء والفقهاء؛ فقال الإمام ولي الدين أبو زُرعة بن العراقي في "طرح التثريب". اقرأ أيضا: ما حكم تأخير زكاة الفطرعن صلاة العيد أو يومها ؟.. الإفتاء ترد وأما المنعُ من الإصغاء والاستماع إلى صوت المرأة فمَحَلُّه عند خوف الافتتان؛ بمعنى قيام الدَّاعي إلى الوقوع في مُحَرَّمٍ؛ قال شيخ الإسلام زكريا الأنصاري في "أسنى المطالب" (3/ 110، ط. دار الكتاب الإسلامي): [أما النظر والإصغاء لما ذكِر عند خوف الفتنة؛ أي: الداعي إلى جماع أو خلوة أو نحوهما، فحرام، وإن لم يكن عورة؛ للإجماع.. هل صوت المراه عوره اسلام ويب. قال الزركشي: ويلتحق بالإصغاء لصوتها عند خوف الفتنة التلذذ به، وإن لم يَخَفْها -أي الفتنة-] اهـ. قال الإمام ولي الدين أبو زُرعة بن العراقي في "طرح التثريب" (6/ 579): [لكن قالوا: يحرم الإصغاء إليه عند خوف الفتنة. ولا شك أن الفتنة في حقه صلى الله عليه وآله وسلم مأمونة، ولو خشي أصحابه رضي الله عنهم فتنة ما سمعوا] اهـ.
3ـ أن تُؤْمَنَ الفتنةُ على المرأة والسامعين. فإذا وُجدت هذه الشروط، فإننا لا نجد ما يمنع منه -إن شاء الله- فقد جاء في كتاب "أُسْدِ الغابة" لابن الأثير. عند حديثه عن الخنساء: قَدِمَتْ رسولَ الله ﷺ مع قومها من بني هاشم فأسلمت معهم، فذكروا أن رسولَ الله ﷺ كان يستنشدها ويُعجبه شِعْرُها، فكانت تُنشده ويقول: هيه يا خناس، أو يُومِي بيده. انتهى. والله تعالى أعلم.
هذه هي أقوال المذاهب الأربعة في صوت المرأة وحكم سماع الرجال له، وكلُّها مُجمِعة على حرمته إذا خُشِيَتْ منه الفتنة لتمطيطه وتليينه وخضوعها به، و أما إذا خلا من ذلك؛ كأَنْ يكون لتعليم أو طلب حاجة وسؤال ونحوه فلا حرج فيه، وهذا هو الصحيح الراجح. قال الغزاليُّ رحمه الله تعالى في الإحياء: وصوت المرأة في غير الغناء ليس بعورة، فلم تزل النساء في زمن الصحابة رضي الله عنهم يكلِّمن الرجال في السلام والاستفتاء والسؤال والمشاورة وغير ذلك، ولكنْ للغناء مزيدُ أثرٍ في تحريك الشهوة. هل صوت المرأة عورة - إسلام ويب - مركز الفتوى. انتهى. لقوله تعالى: (يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا) [الأحزاب الآية: 32]. فإذا خلا الكلام من ذلك وكان قولًا معروفًا ودعت إليه حاجة؛ من تعلُّمِ علمٍ، أو سؤال عن شيء فلا بأس بذلك. إلقاء المرأة الشِّعْرَ وعليه، فإننا نرى جواز إلقاء المرأة الشِّعْرَ أمام الرجال الأجانب بشروط: 1ـ أن لا تشتمل كلماتُه على شيء محظور من غزل أو تشبيب ونحو ذلك. 2ـ أن تلتزم المرأة بالآداب الشرعية؛ من الحجاب وترك الخلوة، وأن تلتزم الحديث بالمعروف وتتجنَّب الخضوع بالقول وترقيق الصوت والتغنِّي به، ونحو ذلك من المحظورات.
٦ السؤال: زغاريد النساء المعروفة باسم (الهلاهل) هل يجوز للرجل الاجنبي ان يستمع اليها، واذا كان الانسان مدعواً في مكان ما وحصلت فيه زغاريد النساء، فهل يجب عليه ان يخرج من ذلك المكان؟ الجواب: لا مانع من سماعها بل واستماعها اذا لم يكن عن تلذذ شهوي. هل صوت المراه عوره ابو اسحاق. ٧ ٨ السؤال: اذا جهرت المرأة في صلاتها بحضور الأجنبي وكان صوتها موجباً للريبة فهل صلاتها تبطل بذلك ؟ الجواب: لا تبطل إلاّ اذا كان موجباً للاخلال بقصد القربة. ٩ السؤال: هل يجوز للأم أن ترفع صوتها أثناء الصلاة حتى تعلّم أبناءها ؟ الجواب: يجوز في مثل صلاة الصبح و صلاتي المغرب والعشاء إذا لم يكن بحضور الاجنبي أو كان بحيث كان يوجب الريبة. ١٠ السؤال: هل يجوز للمراة ان تحسن صوتها مع سماع الاجنبي ؟ الجواب: اذا كان صوتها بما يشتمل عليه من الترقيق والتحسين مهيجا عادة للسامع فاللازم التجنب عن ذلك مع احراز سماع الاجنبي لصوتها وإلا فلا بأس به. لإدلاء سؤال جديد اضغط هنا
بقلم | أنس محمد | الخميس 03 مارس 2022 - 12:17 م ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية يسأل عن حكم سماع الرجل لصوت المرأة؟ وهل صحيح ما يُقال من أن ذلك حرامٌ بدعوى أن صوتها عورةٌ؟. وأجاب الدكتور شوقي إبراهيم علام، مفتي الديار المصرية بأن الصحيح وهو ما دلَّ عليه الدليل أن صوت المرأة بمجرده ليس بعورة؛ فيجوز للرجال شرعًا سماع صوت المرأة والإصغاء إليه عند أمن الفتنة، وعدم الخوف من الوقوع في مُحرّم، ولا يُعدُّ ذلك حرامًا.