medicalirishcannabis.info
الإجابة الصحيحة:لا غوس
8 مليون نسمة 10 برازافيل جمهورية الكونغو 1. 8 مليون نسمة مقالات ذات صلة اكبر 10 عواصم في العالم العربي اكبر 10 عواصم في قارة اسيا جميع عواصم الدول العربية
[٢] المعالم السياحية في جوهانسبرغ تشتهر جوهانسبرغ باحتوائها عدد وفير من معالم الجذب السياحي والتاريخي والأثري والطبيعي والترفيهي مثل: [٣] [٤] ساحة نيلسون مانديلا: التي كانت تسمى قديمًا ساحة ساندوتس، وعرفت اليوم بهذا الاسم نسبة إلى رئيس جنوب أفريقيا نيلسون مانديلا، وتتميز بأنها أهم المعالم السياحية في قارة أفريقيا عامة والمدينة خاصة. متجر فريش إيرث فود ستور: الذي يقع في شارع كوماتي، ويقدم المأكولات الأفريقية بأسعار منخفضة، ويتميز بالحيوية. كيف تتجنب أكبر مدينة في أفريقيا الغرق؟ | مصراوى. متحف التمييز العنصري: الذي يشهد إقبالًا واسعًا وازدحامًا كبيرًا بالسياح، ويتميز باعتباره أول متحف أفريقي يجسد تاريخ المدينة بتقنية عرض الصور، والقطع الأثرية، والأفلام، والوثائق. القرية الثقافية ليزيدي: التي تتميز بعرض كافة التقاليد والثقافات والعادات التي تمتاز بها القبائل الأفريقية في جنوب أفريقيا ، وضمها الأكواخ المزينة بالأثاث البسيط. حديقة ليون بارك: التي تبلغ مساحة أراضيها ما يزيد عن 500 فدان، وتحتل مكانة سياحية كبيرة تحديدًا للعائلات بسبب تمتع الأطفال بمشاهدة الحيوانات المسلية مثل: القرود والأسود والكلاب والضباع والفهود. منتزه جولد ريف سيتي: الذي يتميز بالاستجمام والهدوء والرفاهية، بالإضافة إلى مشاهدة مناجم الذهب القديمة، والسماح بركوب الخيل.
متحف التراث: الذي كان في القدم سجنًا، ويتميز بأهمية كبيرة لأنه شاهد على العديد من الأحداث التاريخية التي وقفت عندها البلاد، بالإضافة إلى وقوع عدد من المتاحف الأفريقية الهامة بالقرب منه مثل: متحف نومبر فور، ومتحف غول وومين، ومتحف أولد فورت. اكبر مدينة في أفريقيا. منطقة مابوننغ: التي تتميز بكثرة المعارض الفنية، والعروض الترفيهية، والاستمتاع بالتسوق بين المحال التجارية، وضمها المطاعم ذات الجودة العالية، وصالات السينما. حديقة كروك سيتي كروكوديل: التي تضم عددًا متنوعًا من الحيوانات مثل: الزواحف، والثعابين، والتماسيح، وتتميز باعتبارها مزارًا سياحيًا مهمًا في المدينة، وتقديم الأطباق الغذائية العالمية والمحلية. معالم أخرى: مثل حديقة الحيوان جوهانسبرج التي تتميز بالازدحام الكبير جدًا طيلة أيام الأسبوع، ومتحف التاريخ العسكري الذي يتميز بضمه القنابل التي استعملت في الحرب والأسلحة والميداليات، والدبابات والذخائر وبلدة سويتو التي تقع في الجهة الجنوبية الغربية من المدينة، ومونتي كازينو الترفيهي الذي افتتح في العام 2000 للميلاد، وحدائق جوهانسبرج النباتية التي تقع بالقرب من سد إيمارينتيا.
ديربان: تشتهر ديربان وشواطئها بكونها رطبة وحارة طوال السنة، وهي الوجهة المفضلة للعديد من المسافرين من جميع المناطق في العالم، وذلك بسبب ما تحتوي عليه من المساحات الواسعة من الساحل الجميل، ومن مياه المحيط الهندي الدافئة، والذي يجذب الزائرين بجمال لا يقاوم، وسوف يتمتع محبو الطعام بالكاري الذي تعرف به ديربان، وسوف يزيد أولئك الذين يحبون الثقافة من ثقافتهم من خلال التعرف على ما تحتويه من ثقافة وتراث غني. المناخ في جنوب أفريقيا يمتاز جنوب أفريقيا بالتنوع المناخي، إذ يتمتع إقليم الكاب الغربي الذي يطل على المحيط الأطلسي بمناخ البحر الأبيض المتوسط بجميع تفاصيله، إذ يزرع ما لا يقل عن 10 أنواع من العنب وكذلك التفاح، وجميع منتجات مناخ البحر المتوسط، ويسود المناخ الاستوائي في إقليم الناتال الذي يقع في الغرب على ساحل المحيط الهندي، وجميع منتجاته من الخضراوات والفواكه، بينما يسود المناخ المداري في الشمال والوسط ، وكذلك يسود المناخ الصحراوي في شمال غرب البلاد. وقد جعل هذا التنوع في المناخ والتضاريس لكل منطقة ميزة فريدة وبعدًا آخر من الجمال الجاذب للزائر أو للسائح، فلا عجب أن تجتذب جنوب أفريقيا في كل عام مئات الآلاف من السياح الأمريكيين، والأوربيين، وغيرهم، ويأتي بعض السياح من أجل الصيد فقط، وهو أحد أنواع السياحة التي لا تُجابه فيها جنوب أفريقيا، وذلك بفضل براريها المفتوحة على مساحات مساوية لمساحات دول أوربية، وتضم جميع أنواع الحيوانات البرية.
القاهرة أكبر مدينة إفريقية إنّ العاصمة المصريّة القاهرة هي أكبر المُدن الإفريقية؛ حيثُ تبلغ مساحتها حوالي ألفٍ وأربعمئةٍ واثنين وتسعين كيلومتراً مُربعاً، فيما يبلغ عدد سكانها تسعة ملايين ونصف المليون نسمة، وذلك بحسب أحدث الإحصائيات التي أُجريت عام 2015م، ولا تُعتبر القاهرة أكبر المدن الإفريقية وحسب، بل هي أكبر مدينةٍ عربيةٍ من ناحية التعداد السكانيّ والمساحة أيضاً. تاريخ مدينة القاهرة شهدت القاهرة العديد من الحضارات؛ أبرزها: الفرعونية، واليونانية، والرومانية، بالإضافة إلى الحضارتين القبطية والإسلامية، ويرجع تاريخ المدينة إلى نشأة مدينة أون الفرعونية، أو ما يُعرف ب(هليوبوليس)، أو عين شمس حالياً، وهي أقدم عواصم العالم القديم، أما عن النمط الحديث للقاهرة أو طرازها الحاليّ في البناء والتنظيم؛ فيعود إلى فترة الفتوحات الإسلاميّة التي بدأت في مصر بقيادة عمرو بن العاص عام 641 هـ. أسّس عمرو بن العاص مدينة الفسطاط لتكون مركزاً لإدارة شؤون البلاد، وبعدها جاء العباسيون وأقاموا في مدينة العسكر، واتّخذوها عاصمةً لهم؛ وهكذا دواليك حتى دخول الفاطميين إلى مصر؛ حيثُ بدأ القائد جوهر الصقليُّ ببناء عاصمةٍ جديدةٍ للدولة الفاطميّة، وذلك بتوجيهٍ رسميٍّ من الخليفة الفاطميّ المُعزّ لدين الله، وذلك عام 969هـ، وأطلق عليها المعز لدين الله اسم القاهرة، وسُميت القاهرة بالعديد من الأسماء؛ كمدينة الألف مئذنة، ومصر المحروسة، وقاهرة المُعز.