medicalirishcannabis.info
أظهر العلماء في السابق أنه يمكنهم التنبؤ بشكل موثوق بكيفية تسبب عوامل معينة في حدوث طفرات معينة تغير الجينوم في الأنسجة. من خلال الجمع بين هذه المعرفة وطريقتهم التي تحدد مساهمة كل طفرة في السرطان، أظهر تاونسند وزملاؤه النسبة المئوية المحددة من اللوم الذي يجب إسناده إلى عوامل معروفة وغير معروفة ولكنها محددة في ظهور السرطان. بحث يعمل على تحديد أسباب الإصابة بالسرطان - RT Arabic. وأوضح تاونسند "هذا يعطينا آخر قطعة أحجية لربط ما حدث للجينوم الخاص بك بالسرطان، وهذا مباشر حقا نحن ننظر في ورمك، ونرى الإشارة المكتوبة في ورمك عن سبب هذا السرطان. " وكتب الباحثون في تقريرهم أن بعض أنواع السرطان يمكن السيطرة عليها أكثر من غيرها، على سبيل المثال، تمثل العوامل التي يمكن الوقاية منها جزءا كبيرا من تكوين أورام المثانة والجلد، ومع ذلك وجدوا أن سرطانات البروستات والأورام الدبقية تُعزا إلى حد كبير إلى العمليات الداخلية المرتبطة بالعمر. واقترح تاونسند أن السكان المحليين أو المهن الذين يعانون من مستويات عالية بشكل غير عادي من السرطان قد يكونون قادرين أيضا على استخدام النتائج لاكتشاف حالات التعرض لمواد مسرطنة، وقال إن الفكرة تبدو واعدة، لأن تحديد نسبة العوامل يمكن أن يكشف الأسباب الكامنة وراء نمو الورم.
لكن العلماء كافحوا منذ فترة طويلة لقياس مدى تطور ورم أي فرد كنتيجة لإجراءات يمكن الوقاية منها مقارنة بالشيخوخة أو «الصدفة». ففي السابق، أظهر العلماء أنه يمكنهم التنبؤ بشكل موثوق بكيفية تسبب عوامل معينة بحدوث طفرات معينة تغير الجينوم في الأنسجة. ومن خلال الجمع بين هذه المعرفة وطريقتهم التي تحدد مساهمة كل طفرة في السرطان، أظهر تاونسند وزملاؤه النسبة المئوية المحددة من اللوم الذي يجب إسناده لعوامل معروفة وغير معروفة ولكنها محددة في ظهور السرطان. معرفه النسبه المئويه للمجموع. ويوضح تاونسند «هذا يعطينا آخر قطعة أحجية لربط ما حدث للجينوم الخاص بالسرطان… انه مباشر حقًا… نحن ننظر في الورم ونرى الإشارة المكتوبة عن سبب هذا السرطان». وأضاف الباحثون في ورقة البحث أن بعض أنواع السرطان يمكن السيطرة عليها أكثر من غيرها، على سبيل المثال تمثل العوامل التي يمكن الوقاية منها جزءًا كبيرًا من تكوين أورام المثانة والجلد. ومع ذلك، وجدوا أن سرطانات البروستاتا والأورام الدبقية تُعزى إلى حد كبير للعمليات الداخلية المرتبطة بالعمر. وفي هذا يقترح تاونسند أن السكان المحليين الذين يعانون من مستويات عالية بشكل غير عادي من السرطان قد يكونون قادرين أيضًا على استخدام النتائج لاكتشاف حالات التعرض لمواد مسرطنة.