medicalirishcannabis.info
أعلن علماء بريطانيون نجاحهم بتجديد شباب خلايا جلدية لامرأة في الـ53 من عمرها، لتوازي عمر من يبلغن 30 عامًا، ما يُمهّد على الأرجح، لعلاج الأمراض المصاحبة للشيخوخة مستقبلًا. وخضعت الدراسة لمراجعة الأقران، ونشرت في المجلة العلمية eLife، الجمعة. ووضعها علماء من معهد بابراهام في جامعة كامبريدج يإنكلترا، وهي ما برحت في مراحلها الأولى، وفق ما أفاد بيان إعلامي الجمعة. فلم امراه في النافذه. لم تظهر الخلايا التي تجدّد شبابها أصغر فقط، بل كانت أسرع في معالجة جرح صناعي من الخلايا الأكبر سنّا، كأنها في الـ23 من العمر، "وهذا مؤشر واعد أنه في أحد الأيام ستستخدم هذه الدراسة لإنتاج خلايا أنجع في علاج الجراح". استعادة الشباب ووفق البيان، أُطلق اسم "إعادة برمجة" على هذه الآلية المستندة إلى تقنية الخلايا الجذعية. وكان في مستطاع العلماء إعادة ضبط الخلايا على الصفر من خلال تحويل خلايا الجلد مجددًا إلى خلايا جذعية. وبهدف وقف فقدان الخلايا لوظيفتها، أوقف العلماء آلية إعادة البرمجة بعد بضعة أيام، الأمر الذي سمح للخلايا بالحفاظ على خاصيتهم الوظيفية، في حين أصبحت أصغر سنًا بيولوجيًا. وقال دكتور ديلجيت جيل الباحث ما بعد الدكتوراه والمشارك في الدراسة لـCNN إنّ "الاحتمالات المستقبلية لعملنا مثيرة للغاية".
السبت 17 محرم 1439هـ - 7 اكتوبر 2017 م - 15 برج الميزان هنا في هذه المساحة نجدد الاضاءة لنصوص الفيس بوك التي تقدم لنا أحيانا كتابة مبدعة تستحق التوقف وإعادة القراءة, بداية من هواء الشاعر ابراهيم حسين الذي يتحرك ويحملنا مثل قراطيس لننتظر ونترقب. وتقدم الشاعرة السورية المعروفة مرام المصري نصا شعريا عن امرأة النافذة وعن عشيقة جماله الناقص, في صور عالية الاسئلة والايقاع وغاية في الابداع.. الشاعر المتميز أمجد ناصر في تأمل عميق يرقب عودة الآباء في آخر العمر الى تمثل أولادهم. فيلم امراه في النافذه فشار. في حين تتساءل شاعرتنا المبدعة ثورة حوامدة عن سر انحسار الروح في أجساد لم تلتق بها العين يوما. الشاعر العراقي كاظم خنجر يكتب عن أخته التي ماتت ويتذكر من سطح البيت في صورة حميمية ومؤلمة أطفال الجيران الذين كانوا يرمونها بالحجارة كلما تركتها أمه في باب البيت. فكاهيات الشاعر عصام أبو زيد تنقلنا نوعيا نحو راحة الروح من الشعر الجاد جدا الى الشعر الذي يقدم لك المفارقة الكوميدية في أبسط صورها اللذيذة حين يكشف لنا: أنا خجول بطبعي، وكما تعلمين: يتضاءل حجم الرجال في كوكبنا, بسبب المناخ السيئ, وغياب الحنان. هواء صار الهواء يحملُنا مثلَ قراطيسَ منتشية، لا تعرفُ أين سيسري بها أو أين سيحطُّها، بل لا تريدُ أن تعرف ولم يعد يعنيها ذلك.
وردت أوبر عليها بأنهم أضافوا 50 دولاراً على فاتورتها لتنظيف المقعد الخلفي، في مايو 2020 ، وضعت أوبر عدداً من السياسات لحماية سائقيها وعملائها مع انتشار كورونا في المجتمع، تضمنت هذه السياسة ارتداء القناع الإلزامي ، وتشجيع العملاء على تطهير أيديهم قبل دخول السيارة، وإبقاء النوافذ مفتوحة لزيادة التهوية. في بيان لـ CTV News Toronto ، أكد متحدث باسم Uber السياسات على موقعها على الإنترنت وقال "تأوبر ملتزمة بسلامة الركاب والسائقين وتثقيف المستخدمين باستمرار حول الالتزام بإجراءات كورونا، نحن نتواصل مع الراكب ونعمل على حل المشكلة، ولكن هذه الحالة لا ترق لأن نقوم بذلك". فيلم "The Woman in the Window".. إيمي آدامز تواجه الوحدة والصدمة وسيناريو متواضع! - مجلة هي. اقرأ أيضاً: عدم توافر سيارة إسعاف لنقل حالة حرجة في تورونتو.. ونقابة المسعفين: النظام على وشك الانهيار البيئة الكندية تحذر سكان تورونتو من طقس شديد البرودة في الساعات القادمة
وخلُص جيل إلى أنه "في المجمل، يشكّل بحثنا بداية مثيرة للغاية، لما له من قدرة كبيرة محتملة على علاج الأمراض المصاحبة للشيخوخة".
وأن تأكله! وأن تحاصره بشكّها الأسود وغيرتها المجنونة من شدة الحب، فلا يطيق رجلها هذا السجن والحصار ويطلب الفكاك ويقذفها بالطلاق! فتتحول البهجة والمرح والانشراح إلى آلام مبرّحة واضطراب وأتراح وتردد ياعين هلِّي صافي الدمع هلِّيه..! -وإن المرأة إذا شغفها زوجها حُبّا تكاد تفقد العقل، فتعطيه كل ماتملك! وتسلمه راتبها كاملاً إذا كانت موظفة! بعد يومين من عرضه.. «امرأة في النافذة» يُخيب أمال النقاد - شبكة رؤية الإخبارية. وتشتري البيت باسمه! فإذا لم يكن رجلها أصيلاً ذا شهامة فإنه يستغلها أبشع استغلال بوسائل تفوق (كيد النساء) فيتظاهر بحبها ويحرص عليها حتى يستنزف كل مالديها ثم يطلقها ويتزوج غيرها! أو يتزوج عليها بفوائض أموالها! هنا تصاب الزوجة العاشقة بصدمة قاتلة! وصراع مرير يجمع متناقضات الكره والحقد الممزوج بالحب.. الحب الجريح كحمامة بيضاء مضرجة بالدماء تعشق الحياة وهي تصارع الموت!
مارلين سلوم من عشاق السينما من يبحث عن الأفلام الغريبة التي ترفع نسبة الأدرينالين، فيعيش معها حالة من التشنج والإثارة، وغالباً ما يميل هؤلاء إما إلى أفلام «الأكشن» وإما إلى أفلام الرعب التي تعتبر صاحبة النصيب الأكبر في إقبال الشباب عليها. النافذة في المنام - مقال. وأفلام الرعب تعتمد كثيراً على «الرعب المجاني»، أي أن الهدف الأساسي من الفيلم يكون إثارة الذعر في نفوس المشاهدين بلا منطق وبلا قصة حقيقية، لكن بعض الأفلام يسلك طريقاً مختلفاً، ليقدم وجبة جيدة تغري الجمهور من كل الفئات، حتى هؤلاء الذين لا يحبون أفلام الرعب؛ لأنه يحاكي العقل بقصة مقنعة وأحداث تشد الجمهور بذكاء، تماماً مثلما يفعل فيلم «المرأة في النافذة» أو «ذا وومان إن ذا ويندو» الذي يحبس الأنفاس منذ المشهد الأول وحتى النهاية. تصنيف الفيلم للفئة العمرية من 18 وما فوق ليس بسبب وجود مشاهد مخلة فيه، فهو من هذه الناحية آمن جداً، لكنه يتضمن عنفاً لا يُنصح بمشاهدته من قبل الأطفال. العنف محصور بالمشاهد المتعلقة بالجريمة، لكن التشويق والغموض والتوتر ممتدة بلا أي استراحة طوال ساعة و40 دقيقة، وهنا تبرز براعة المخرج جو رايت في تقديم رواية الكاتب الأمريكي «آي جي فين» (اسمه الحقيقي دانيال مالوري) الصادرة عام 2018 بنفس العنوان، وأعاد كتابتها سينمائياً تريسي ليتس، والفيلم من أعمال «نتفليكس» الأصلية.
الصحوة – شريفة التوبية أنهيت قراءة رواية " امرأة في النافذة" التي تحكي حكاية الطبيبة النفسية آنا فوكس، والتي ظلت محبوسة في بيتها لمعاناتها من رهاب الخروج أو الفضاءات الواسعة بعد فقدها لزوجها وابنتها في حادث سير، أنكَرت رحيلهما، فكانت تتحدث معهما غير مصدّقة إنهما رحلا، وقد بقيت طوال تلك الفترة خلف نافذة بيتها تراقب جيرانها وتلتقط الصور لهم، تتصاعد الأحداث في الرواية حتى يختلط الوهم بالحقيقة في ذهن القارىء، أثناء قراءتي لهذه الرواية استعدت حكاية واقعية حدثت معي.. أذكر ذات يوم أن امرأة أعرفها مات ابنها الشاب ذو الستة عشر عاماً في حادث مروري، لم ألتق الشاب يوماً ولكني عرفته من حديث أمه عنه. علمت عن موت ابنها كما علم غيري، ولا أدري ما الذي انتابني في تلك اللحظة، لم أبك الابن، ولكني بكيت الأم، ودخلت في حالة من الشعور المؤلم بالفقد معها. أعوام مضت على موت ذلك الابن ولكن صورة الأم ظلت مزروعة في مخيلتي، في قلبي، في تفكيري، وكلما مررت بالقرب من بيتها الواقع على الشارع، أبطىء من سرعة السيارة وأنظر إلى بيتها المغلقة نوافذه، أتخيّلها تبكي خلف ستارة النافذة. حاولت مراراً تجاهل هذه الصورة المتخيّلة لها في ذهني لكنها لا تغادرني، وينقبض قلبي مع كل مرور وأمضي.