medicalirishcannabis.info
أعلم أمة محمد صلى الله عليه وسلم بالحلال والحرام وهو – المكتبة التعليمية المكتبة التعليمية » الصف الاول المتوسط الفصل الاول » أعلم أمة محمد صلى الله عليه وسلم بالحلال والحرام وهو مع إطلالة كل يوم جديد نطل أحبائي طلبة وطالبات الصف الأول المتوسط عليكم بمقالة جديدة وسؤال جديد من أسئلة كتاب مادة التربية الإسلامية الفصل الدراسي الأول، الصف الأول المتوسط، تابعونا على موقع المكتبة التعليمية المميز للحصول على إجابات وحلول نموذجية ومثلى للأسئلة والآن مع السؤال التالي وهو// ج) أعلم أمة محمد صلى الله عليه وسلم بالحلال والحرام وهو: () أبو بكر الصديق رضي الله عنه. () عثمان بن عفان رضي الله عنه. () أبو عبيدة بن الجراح رضي الله عنه. ( /) معاذ بن جبل رضي الله عنه. نحمد الله ونشكركم على متابعتكم المستمرة لنا ، تواصلوا معنا وتابعونا لكل ما هو جديدة من استفسارات وشروحات مفيدة.
ثم أسلم شيخ بني سلمة وحسن إسلامه. تعلم معاذ بن جبل من رسول الله لما قدم الرسول الكريم على المدينة مهاجر، لزمه الفتى معاذ بن جبل ملازمة الظل لصاحبة. فأخذ عنه القرآن وتلقى عنه شرائع الإسلام، حتى غدى من أقرأ الصحابة لكتاب الله وأعلمهم بشرعة. حدث يزيد بن قطيب قال (دخلت مسجد حمص إذا أنا بفتى جعد الشعر قد اجتمع حوله الناس فإذا تكلم كأنما يخرج منفيه نور ولؤلؤ فقلت من هذا فقالوا معاذ بن جبل). وروى أبو مسلم الخولاني قال (أتيت مسجد دمشق فإذا حلقة فيها كهول من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم وإذا شاب فيهم أكحل العين براق الثنايا كلما اختلفوا في شيء ردوه إلى الفتى فقلت لجليس لي من هذا فقال معاذ بن جبل) نشأة معاذ بن جبل تربى معاذ بن جبل في مدرسة الرسول صلوات الله عليه منذ نعومة الأظفار، فتخرج على يديه. فنهل العلم من ينابيعه الغزيرة، فأخذ المعرفة من معينها الأصيل فكان خير تلميذ لخير معلم. فحسب معاذ شهادة أن يقول عنه الرسول صلوات الله عليه (أعلم أمتي بالحلال والحرام معاذ بن جبل). وحسبه فضلاً على أمة محمد أنه كان أحد النفر الستة الذين جمعوا القرآن على عهد الرسول الكريم صلوات وسلام الله عليه. كان أصحاب الرسول إذا تحدثوا وفيهم معاذ بن جبل نظروا له هيبه وتعظيماً لعلمه.
من هو قال فيه الرسول صلي الله عليه وسلم هو أعلم أمتي بالحلال والحرام مكون من 4 حروف لعبة رشفة إسلاميات اسالنا
وهم: معاذ بنُ جبلٍ وعُبادة بنُ الصّامتِ وأبو أيوبَ الأنصاريُّ وأبيُّ بنُ كعبٍ وأبو الدَّرداء وقال لهم: إن إخوانكم من أهل الشامِ قد استعانوني بِمن يُعلمُهم القرآن ويفقهُهم في الدين فأعينوني رحمكم الله بثلاثةٍ منكم؛ فإن أحببتم فاقترعوا وإلا انتدبتُ ثلاثة منكم. فقالوا: ولم نقترعُ؟ فأبو أيوبَ شيخ كبيرٌ، وأبيٌّ رجلٌ مريضٌ، وبقينا نحنُ الثلاثة، فقال عمر: ابدؤوا بحِمص فإذا رضيتم حال أهلِها؛ فخلفوا أحدكم فيها وليخرُج واحدٌ منكم إلى ذلك، والآخرُ إلى فلسطين. فقام أصحابُ رسول الله الثلاثة بما أمَرهم به الفاروقُ في حمصَ... ثم تركوا فيها عُبادة بن الصامتِ، وذهبَ أبو الدرداء إلى دمشقَ ومضى معاذ بنُ جبلٍ إلى فلسطينَ. - وهناك أصيبَ معاذ بالوباء. فلما حضرَته الوفاة استقبلَ القبلة وجعلَ يردّدُ هذا النشيد: مرحباً بالموت مرحباً... زائرٌ جاءَ بعد غياب... وحبيب وَفدَ على شوْق... ثم جعل ينظر إلى السماء ويقول: اللهُم إنك كنت تعلمُ أني لم أكن أحبُّ الدنيا وطولَ البقاءِ فيها لغرسِ الأشجار، وجريِ الأنهارِ... ولكن لظمأ الهواجر، ومكابدةِ الساعات، ومزاحمة العلماءِ بالرُّكب عند حلق الذكر... اللهمَّ فتقبل نفسِي بخير ما تتقبلُ به نفساً مؤمنة.