ـ ختاماً هذا هو الأهلي بطل الكؤوس وقلعة البطولات، وإن فاز وتأهل فالفوز والتأهل هما معاً من شعارات هذا العملاق الذي يثري دائماً ميادين المجنونة ويأسر بالإبداع كل المدرجات. فيلم عنتر في بلاد الرومان. ـ الأهلي قصيدة فرائحية، بل هو أغنية عشق وإن شئت قل هو كل الجمال، ومن يتحدث عن الجمال في كرة القدم حتماً سيبدأ بالأهلي وقطعاً سينتهي على حدوده. ـ أما جماهير الأهلي فهي لا زالت تردد لنجمها الكبير مالك معاذ بحنجرة عبدالكريم عبدالقادر (كل دمعة من عيونك اشتريها بألف خاطر).. وسلامتكم.
الدراما التركية العربية المشتركة.. البداية كانت من بيروت قبل 50 عاما
يوسف أبولوز
لم يحمل شعر في العالم مادّة الأسطورة مثلما حمل الشعر العربي، وتحديداً، الشعر العربي التفعيلي الذي ظهر في خمسينات القرن العشرين، لا بل ظهرت جماعة شعرية، لم تعمّر طويلاً ولم تشكّل تياراً شعرياً أسطورياً في حدّ ذاته هي «الشعراء التموزيّون» الذين استلهموا أسطورة تموز في التراث الميثولوجي البابلي، وتموز هو إله الخصب في هذه الأسطورة، وموته يرمز إلى القحط والجفاف، وقد جرى توظيف تموز عند شعراء التفعيلة أو عند الكثير منهم على نطاق واسع.
محتوى العمل: فيلم - عنتر في بلاد الرومان - 1974
09:06 PM July, 14 2016 سودانيز اون لاين Tarig Anter -الخرطوم-السودان مكتبتى رابط مختصر الشايقية قبيلة يمتهن أغلبهم العمل بالزراعة و بينها بعض القبائل البدوية والرعوية، وهي من فرع من بطون القبائل الجعلية العباسية التي تضم البديرية الدهمشية والرباطاب والمناصير والجموعية والبطاحين وبطون قبائل أخرى في وسط وشمال السودان.
ويضيف أبو جودة "انطلقت التجربة التركية في العالم العربي سنة 1964 مع فيلم (غرام في استانبول) الذي كتب قصته وأخرجه سيف الدين شوكت، وهو مخرج مصري تركي الأصل". وجمع الفيلم، بحسب أبو جودة، بين نجوم من سوريا ولبنان، وعلى رأسهم دريد لحام، ونهاد قلعي، ورفيق السبيعي، وسمورة، ونجوم من تركيا منهم بكلان أجلان، وسونيا بيكويسال. محتوى العمل: فيلم - عنتر في بلاد الرومان - 1974. وبعد النجاح الذي حققه فيلم "غرام في استانبول"، انطلق فيلم "وادي الموت" من بطولة المطربة اللبنانية المعروبة عربيا باسم "صباح" والنجم التركي الذي اشتهر بوسامته الملفتة "جانيت آركان" إضافة إلى مجموعة ممثلين مصريين وسوريين وأتراك. وظهر في فيلم "وادي الموت" المغنّية اللبنانية "طروب"، وهي من أصل تركي شركسي، وكانت أول من أدخل اللحن التركي إلى العالم العربي، كما يقول "أبو جودة". ويضيف الباحث الفني، إنه "في العام 1967 وصل إلى العاصمة بيروت المنتج والمخرج التركي خلقي سائر، وحطّ في ضيافة شريكه الثري أنطوان حداد، ووقّع الشريكان على صفقة لتصوير ستة أفلام لبنانية تركية خلال عام واحد". وكانت تلك الأفلام الأولى في تاريخ السينما العربية التي تصور بالألوان الطبيعية بعد أن كان اللونين الأسود والأبيض الطاغي على مشاهد السينما، آنذاك، وشارك في بطولتها النجمان المصري المعروف فريد شوقي، والسوري دريد لحام، والمطربتان اللبنانية طروب، والأرمنية جاكلين.