medicalirishcannabis.info
مقال عن العمل والعمال يعتبر العمل من أهم مقومات الحياة البشرية، فمنذ خلق الإنسان وهو يعمل ويحاول كسب قوت يومه للقدرة على العيش وتلبية احتياجات الحياة الاساسية، وتتنوع مجالات العمل التي يستطيع إن يعمل بها الفرد ومن أهم أساسيات العمل أن يكون العمل شريف ومن الأعمال التي شرعها الله سبحانه وتعالى ومناسب للشخص، والغرض من العمل الرزق الحلال، ودليل على أهمية وفائدة العمل والعامل في المجتمع أصبح العالم بأسره يحتفل بيوم العمال في بداية شهر مايو من كل عام، وسنتعرف في هذا المقال على نظرة الأسلام اتجاه العمل وحقوق وواجبات العامل. نظرة الأسلام إلى العمل ينظر الأسلام إلى العمل على أنه فريضة إسلامية، تصل إلى مستوى العبادة، يقول الله تعالى في كتابه الحكيم: "وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون"، كما حض الإسلام على الإخلاص في العمل وأتقانه، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "إن الله يحب من العبد إذا عمل عملا أن يتقنه"، ودعى الأسلام كذلك صاحب العمل إلى إعطاء العامل الأجر المناسب بعد الانتهاء من عمله، وحث الإسلام على العدل والمساوة في العمل بين الرجل والمرأة. أهمية وفائدة العمل للفرد والمجتمع كسب الرزق فمن خلاله يستطيع الفرد العامل توفير كافة مستلزماته وهي المسكن، والطعام، والأمن، والتعليم.
الموازنات التخطيطية ودورها في تقييم أداء الوحدات الاقتصادية. مواصفة الأيزو كأداة قوية في خدمة إدارة الجودة الشاملة. البطاقة الذكية دورها المرتقب في زيادة حجم التعاملات المالية في ظلّ الثقة والأمان التي توفّرها. طي قيد الكلية التقنية
إليك عزيزي القارئ مقال قصير عن العمل والعمال ؛ فالعمل من أهم مقومات الحياة التي لا غنى عنها في كافة المجتمعات، فهو يعتبر أساس بناء الدولة، كما أنه مصدر الحصول على الأموال التي يتم من خلالها الحصول على متطلبات الحياة الطبيعية من مأكل وملبس، ومما لا شك فيه أن العمل والعمال يكملون بعضهم البعض فهم وجهان لعملة واحدة، حيث لا يمكن قيام أي عمل بدون عمال، فالأفراد هم أساس قيام العمل، ومن خلال السطور التالية على موسوعة سنعرض لكم مقال بسيط عن العمال والعمل. للعمل أهمية كبرى في كافة المدن والبلدان وكافة أنحاء العالم، فهو أساس بناء الدولة، وأساس نمو أقتصادها وتقدمها، كما أنه يعتبر مصدر رزق الأفراد، ومن الجدير بالذكر أن الله قد جعل القيام بالعمل عبادة، فجعل فيها أجر وثواب عظيم، كما أن العمل يحفظ للإنسان كرامته ويعفيه من حرج طلب النقود من الغير، لذلك فهو ضرورة من ضروريات الحياه. مقدمة عامة عن العمل العمل ليس مجرد مصدر دخل للإنسان بل للعمل العديد من المنافع التي تعود على الفرد والمجتمع، فمن خلاله يتمكن الفرد من تحقيق كيانه، ومن صنع مكانة عالية بين الناس، ومن تلبية احتياجات الفرد الأساسية التي تكفل له حياه هادئة ونفس هانئة، ومما لا شك فيه أن القيام بالأعمال ينمي لدى الفرد القدرة على تحمل المسؤولية، فهو المسؤول عن إتمام الأعمال التي ستُسند إليه، كما أنه ينمي لدى الفرد القدرة على التواصل مع الآخرين، وتجعله أكثر ثقة بنفسه.
اهلا بكم اعزائي زوار موقع مقالتي نت في القسم التعليمي نقدم لكم خدمة الاجابة علي اسئلتكم التعليمية والحياتية في جميع المجالات, ويهتم موقع مقالتي نت في الجانب التعليمي في المقام الاول ويقدم للطلاب والطالبات في جميع المراحل الاجابة علي جميع اسئلتهم التعليمية وهنا عزيزي القارئ مقال قصير عن العمل والعمال. يعتبر العمل من أهم مقومات الحياة التي لا غنى عنها في جميع المجتمعات ، حيث يعتبر أساس بناء الدولة ، كما أنه مصدر الحصول على الأموال التي يتم من خلالها الحصول على متطلبات الحياة الطبيعية من المأكل والملبس ، ولا شك أن العمل والعاملين يكملان بعضهما البعض ، فهما وجهان عملة واحدة ، فلا يمكن عمل أي عمل بدون عمال. الأفراد هم أساس القيام بالعمل. من خلال الأسطر التالية في الموسوعة سنعرض لكم مقالاً بسيطاً عن العاملين والعمل. مقال قصير عن العمل والعمال العمل ذو أهمية كبيرة في جميع المدن والبلدان وفي جميع أنحاء العالم ، فهو أساس بناء الدولة ، وأساس نمو اقتصادها وتقدمه ، ويعتبر مصدر رزق للأفراد. كرامته وإعفائه من حرج طلب المال من غيره ، فهو ضرورة في الحياة. مقدمة عامة عن العمل العمل ليس مجرد مصدر دخل للإنسان ، ولكن العمل له العديد من الفوائد التي تعود على الفرد والمجتمع.
شعوب قديمة سكنت سوريا، تعتبر سوريا من أقدم وأهم دول بلاد الشام وقد كانت شاهدة على الكثير من الحضارات القديمة التي تعاقب على الإقامة فيها الكثير من الأقوام والشعوب ذات الهويات المختلفة. وهنا نود التعرف على شعوب قديمة سكنت سوريا حيث كانت سوريا منذ القدم محط أنظار الكثير من الشعوب التي لجأت إليها وأتخذتها مكان للسكن الخاص بها، وتعاقب الكثير من الشعوب منذ أعوام ما قبل الميلاد على السكن في مناطق سوريا المختلفة. السومريون منذ أوائل الألف الخامس ق. م ، شهد السهل الرسوبي( دلتا الرافدين) قفزة نوعية هامة في تأريخ البشرية، تلك هي الانتقال من القرى الزراعية الى حياة المدن. ففي هذا السهل ، وفي ذلك الوقت المبكر، قامت المدن الأولى مثل أريدو ، أور والوركاء. وفي هذه المدن كانت بدايات التخطيط البشري للسيطرة على الفيضانات ، وإنشاء السدود وحفر القنوات والجداول. حتى مر على هذا السهل زمن كانت فيه شبكة القنوات معجزة من معجزات الري. إن المعنيين بالدراسات الحضارية يجمعون على أن السومريين هم بناة أقدم حضارة في تأريخ البشرية.. أكدت هذه الحقيقة جميع التنقيبات الأثرية التي أجريت في حواضرهم في حدود ( 3200 ق. م) ابتكر السومريون الكتابة ، وعمدوا الى نشرها.. فقامت في بلاد سومر أولى المدارس في تاريخ البشرية.
الأموريون: هم شعوب سكنوا في أواسط المناطق السورية ، أي في شمال وشرق حلب وحماة، وعلى ضفاف نهر الفرات. الكنعانيون: هم شعوب سكنوا في سوريا الجنوبية في مناطق الأرض الكانعة، أي المنخفضة مثل فلسطين. الفينيقيون: هم من الشعوب التي سكنت الساحل السوري، وأصل تسميتهم ترجع الى كلمة فينكس والتي تعني اللون الأرجواني الأحمر. بلاد الشام بما فيها سوريا كانت مهداً للعديد من الحضارات التي شعت نوراً في الكون أجمع وانتشرت ثقافاتهم الاجتماعية عبر أرجاء الكون وامتدت آثارها الى يومنا هذا، لتكون شاهدة على شعوب حكمت بقوة وحضارة العديد من المناطق وخلفت الكثير من العلوم النافعة وراءها، ومن أهم هذه الشعوب هي شعوب قديمة سكنت سوريا
وتروي القصص التاريخية عن ولادة سـرجون وأصله.. ان معنى اسمــــــه ( شروكين) الملك الصادق، وكانت والدته من نساء المعبد ، ولما ولدته وضعته في سفط ، وألقت به في مياه الفرات حيث عثر عليه بستاني ورباه. لفت هذا الطفل نظر الآلهة عشتار، وبينما كان يترعرع ويشب ، كانت تشمله بعطفها وحبها ، وما لبث أن وحد المدن السومرية تحت لواء إمبراطورية واحدة. شهدت البلاد في هذا العصر انتعاشاً اقتصادياً كبيراً بسبب توسع العلاقات التجاريـة ، كما انتظمت طرق القوافل، وكان منها طريق مهم يصل مدينة أكد -عاصمة الإمبراطورية-، التي تقع في وسط العراق ، بمناجم النحاس في بلاد الأناضول ، حيث كان هذا المعدن ينقل لكي يستعمل في صناعة الأدوات والمعدات الحربية. البابليون: بعد ضعف الدولة الأكاديّة هاجمتهم قبائل من الغرب وانتصرت عليهم وعلى الدولة السومرية، وبدأ حكم البابليين. 1894 - 1594 ق. م بلغ عدد ملوك سلالة بابل والتي تعرف بـ(السلالة الآمورية) أحد عشر ملكاً ، حكموا ثلاثة قرون. في هذا العصر ، بلغت الحضارة السورية أوج عظمتها وازدهارها ، وعمت اللغة البابلية ، تكلماً وكتابة ، وارتقت العلوم والمعارف والفنون، واتسعت التجارة اتساعاً لا مثيل له، وكانت الإدارة مركزية ، والبلاد تحكم بقانون موحد سنَه الملك حمورابي لجميع شعوبها.
وبعد قيام الدولة التركية الحديثة عقب توقيع اتفاقية لوزان (1923)، بدأت تركيا- وريثة العثمانيين- بعمليات قتل ممنهجة بحق الكرد الذين يشكلون نسبة كبيرة من إجمالي السكان في تركيا. فكانت منطقة ديرسم في باكور(شمال كردستان) مسرحاً لمذبحة جديدة على يد العثمانيين الجدد، فيما بين عامي 1937- 1938، راح ضحيتها بحسب بعض الإحصائيات 40 ألف كردي وتهجير آلاف آخرين. مجزرة ديرسم لم تكن الأولى ولا الأخيرة، لكنها كانت إحدى أفظع الجرائم التي ارتكبها العثمانيون الجدد بحق الكرد، إذ تبعتها سياسة إبادة بحق الكرد في الداخل والخارج التركي. حول ذلك، يقول الكاتب الكردي والناشط السياسي بوزان كرعو إن "العداء التركي لشعوب المنطقة وخاصة الكرد لا ينحصر في أردوغان، بل إنه عداء تاريخي للإنسانية ليس وليد اليوم، إذ استهدف هذا العداء ويستهدف تاريخ وثقافة شعوب المنطقة". ويضيف قائلاً: "جرائمهم لا تعد ولا تحصى؛ على سبيل المثال، إعدام جمال باشا السفاح العثماني التركي لكوكبة من المقاومين العرب في السادس من أيار عام 1916، مجزرة الأرمن بين عامي 1915-1916، مجزرة زيلان التي استشهد فيها أكثر من 15 ألف كردي وقد نقل بعض الناجين من هذه المأساة شهادات فظيعة عن المذبحة التي ارتكبتها القوات التركية في زيلان فتحدّثوا عن استخدام الأتراك للرشاشات وحراب البنادق أثناء عمليات إعدام الكرد، وقيامهم ببقر بطون العديد من بطون النساء الحوامل، بالإضافة إلى مئات المجازر".
شمال وشرق سوريا ساحة تركية جديدة لإبادة جماعية جديدة! يظهر التعامل العسكري والسياسي التركي مع شمال وشرق سوريا، مضي السلطات التركية بخطى ثابتة نحو ارتكاب إبادة جماعية جديدة، تضاف إلى السجل التركي/العثماني الحافل بالمجازر. إذ أعاد الهجوم الاحتلالي التركي على عفرين وسري كانية/رأس العين وكري سبي/تل أبيض وغيرها من المناطق السورية المحتلة تركياً، وتهجير الكرد منها والتنكيل بمن تبقى منهم، أعاد إلى الأذهان تاريخ تركيا وأسلافها. فتركيا عملت بشكل ممنهج على تهجير الكرد من المناطق السورية المحتلة، كما قتلت خلال هجماتها المئات، وما تزال تواصل القتل هنا وهناك، سواء بالقصف عبر الطائرات المسيّرة، أو المدافع، أو الاختطاف ثم التعذيب حتى الموت بتهم لا أساس لها. يتزامن ذلك مع استهداف تركيا لكل ما يصل بالكرد؛ تاريخاً، ثقافة، ووجوداً، عبر حملات التتريك، وفي المناطق المستهدفة تسعى بشتى الوسائل إلى تدمير البنية الاجتماعية من خلال دعم جماعات تروج للمخدرات انطلاقاً من المناطق السورية المحتلة، كما تتحمل المسؤولية الكاملة عن حبس مياه نهر الفرات وتعريض سوريا لخطر انعدام الأمن الغذائي والمائي. إلى جانب المساهمة في تشديد الحصار الاقتصادي والسياسي على مناطق الإدارة الذاتية، بهدف التضييق على السكان لدفعهم إلى الهجرة، وتهيئة الأرضية لهجمات احتلالية جديدة.